الصفحه ٦١٤ : التحقيق............................ ٥٣
المبحث الأول : اسم المؤلف ، وتوثيق نسبة الكتاب إليه
الصفحه ٥٤٦ :
وما أظنك أن تفعل ، فجعل (عبد الله) إذا دخل نجران لا يلقى أحدا به ضر إلا
قال له :
أتوحد الله
الصفحه ٩٨ :
فإنّها نزلت بالمدينة (١) ، وذلك أنه لمّا قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة أتته أخبار
الصفحه ٦ : هذه الأطروحة ، أجزل الله مثوبته ، وأحسن إليه في
الدارين.
وأتقدم بخالص
شكري وامتناني إلى أشقائي
الصفحه ١٩٧ :
قد روي (١) عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ وإبّان بن عثمان ؛ لأنّه لو
كان كذلك لم تكن الصحابة لتعلّمه
الصفحه ٢٤٠ :
ومثله قوله
تعالى : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ) [التوبة : ٦٢] ، وتقدير هذا عند
الصفحه ٤٢٢ :
بن عبد الله البكائي عن محمد بن إسحاق ، قال : حدثني يزيد بن أبي حبيب
المصري عن يزيد بن عبد الله عن
الصفحه ٥٧٩ :
الحديث الذي سألتم عنه (اللهُ أَحَدٌ) ف (هُوَ) مبتدأ و (اللهُ) مبتدأ ثاني و (أَحَدٌ) خبر المبتدأ
الصفحه ١٠٣ : الْعَظِيمِ) [الحاقة : ٥٢] وقال نوح عليهالسلام : (بِسْمِ اللهِ
مَجْراها وَمُرْساها) [هود : ٤١] ليجعلها سنّة
الصفحه ١٣٤ : يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) [التحريم : ٦] فنفى المعصية عنهم نفيا عاما
الصفحه ٢٠٨ :
قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ
اللهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي
الصفحه ٢٩١ : عامر
يلقه بضم الياء وتشديد القاف ، وقرأ الباقون يلقه بالتّخفيف وفتح الياء (٦).
وقرئ ويخرج له
كتابا
الصفحه ٥٢٤ :
والعنيد
والمعاند سواء ، وهو الذّاهب عن الشّيء على طريق العداوة له (١) ، والإرهاق : الإعجاب بالعنف
الصفحه ٩٦ :
ولم نكتب سطر (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)(١). يونس مكية (٢) ، وهود مكية (٣) ، ويوسف مكية
الصفحه ١١٧ : ، وضرب في سبيل الله ، وضرب بيده إلى كذا ، وضرب فلان
على يد فلان إذا أفسد عليه أمرا أخذ فيه وأراده. وضرب