الصفحه ١٥٩ : شعيب ، ثنا ابن جريج ، قال : أخبرني عطاء ، قال :
سمعت ابن عباس رضي الله عنه يقول : قال رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : الضمير في (جاء) عائدا إلى الرسول.
قال غير الفراء
(٥) : الضمير يعود على المال ، أي : فلما جاء المال
الصفحه ١٩٨ : أعمل (تَعالَوْا) لقال : تعالوا يستغفر لكم إلى رسول الله.
فأمّا في الشعر
فقد جاء إعمال الأول كما جا
الصفحه ٩٩ : في عوف بن مالك الأشجعي (٢١) ، وذلك أنّه شكا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم جفاء أهله وولده به
الصفحه ٥١٤ : .
وممّا يسأل عنه
: لم منع الرسول عليهالسلام من الشعر؟
وعن هذا جوابان
:
أحدهما : أن
الغالب من حال
الصفحه ٢٣٦ : تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللهَ بَرِي
الصفحه ٢٩٩ :
وقال قوم (١) : انتصب على التّمييز المنقول عن الفاعل ، على حدّ قولك
: تصبّبت عرقا ، وتفقأت شحما
الصفحه ١٠٧ : (فعلا)
مثل (هدى) ، وتكون الألف منقلبة عن لام الفعل ، ويجوز أن تكون الألف ألف النّصب
التي تدخل في نحو
الصفحه ١٠٢ : ، والله تعالى لا يوصف بذلك ، إلّا أنّ معنى الرقة يؤول إلى الرضا ؛
لأنّ من رحمته فقد رضيت عنه. وإذا احتملت
الصفحه ١٥٤ :
فصل :
ويسأل عن قوله
: (فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [البقرة : ١٣٢] كيف نهاهم
الصفحه ٤٧٢ : الأعمش عن إبراهيم
عن أبي معمر عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال (٦) : انشق القمر على عهد رسول الله
الصفحه ٣٠٢ :
قال ابن إسحاق
: فذكر لي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لجبريل عليهالسلام حين جاءه : لقد
الصفحه ٦٨ :
" وقرأت
القرّاء (وَرَسُولِهِ) بالرّفع (١) ، وقرأ عيسى بن عمر ورسوله
بالنّصب (٢) ، وقرأ بعض أهل
الصفحه ٤٧٣ :
ابن أبي بكر (١) ، عن محمد بن كثير (٢) عن سليمان عن حصين عن محمد بن جبير (٣) عن أبيه قال
الصفحه ٣٩٥ : (رَسُولَ اللهِ) وجهان : النصب والرفع.
فالنصب : على
أنه خبر (كانَ) أي : ولكن كان محمد رسول الله