الصفحه ٤٢٥ : القرآن : ٢ / ٣٨٧.
(٩) نسب ابن جني هذه القراءة في المحتسب : ٢ / ٨١ إلى أبي موسى الأشعري رضي
الله عنه
الصفحه ٤٩٩ : فلم تدروا الحكم في ذلك فعدتهن
ثلاثة أشهر (٢).
ويسأل عن خبر
قوله : (وَاللَّائِي لَمْ
يَحِضْنَ
الصفحه ٤٥٥ : : يريد قعودا عن اليمين وعن الشمال ، وهذا كما تقول
: أنتم صديق لي ، وكما قالوا : (رسول) في معنى (رسل) وقال
الصفحه ٣٦٣ : .
(٢) أي : الرسول صلىاللهعليهوسلم امتنع عن الطعام إلّا أن يشهد عقبة بشهادة الحق.
(٣) أسباب نزول الآيات
الصفحه ٣٤٥ : قاله في تلاوة بعض المنافقين عن إغواء الشيطان ، فأوهم أنّه من القرآن (٦).
وقوله : (مِنْ رَسُولٍ وَلا
الصفحه ٢٣٢ :
يسأل عن الكاف
هاهنا ، ما شبّه بها؟
وعن ذلك ثلاثة
أجوبة :
أحدها : أنّ
المعنى : قل الأنفال لله
الصفحه ٢١٤ : القيس (١) :
وجدّك لو شيء
أتانا رسوله
سواك ولكن لم
نجد لك مدفعا
يريد
الصفحه ٤٩١ :
والجواب : أن
موضعها نصب ، والمعنى : يخرجون الرسول ويخرجونكم ؛ لأن تؤمنوا بالله ، أي : من أجل
ذلك
الصفحه ٤٩٣ :
وانعقاده بالتجارة في المعنى لا في اللفظ ، وفي ذلك توطئة لما يبنى على المعنى في
الإيجاز (١).
ويسأل عن جزم
الصفحه ٥٠٢ :
، وإذا جمع اثنان إلى اثنين صار جمعا ، فيقال : أيديهما وأرجلهما ، ثم حمل ما كان
في الإنسان منه واحدا على
الصفحه ٩٥ : (٧) ، فإنها نزلت بالمدينة ، وهي قوله تعالى : (قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ ما حَرَّمَ
رَبُّكُمْ) [١٥١] إلى تمام
الصفحه ١٧ : الأستاذ إليه رسالة على يد رسول كتب فيها : (عرضي فداك).
ولم يدفع إليه حبة واحدة".
وإنّي أرى في
هذه
الصفحه ١٧٠ : إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ) [البقرة : ٢٥٨]. كأنه قال : ألم تر إذ قال إبراهيم (٢). وإذا
الصفحه ٣١٣ : (٤) ، وذلك أن خباب بن الأرت (٥) صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان قينا بمكة يعمل السيوف فباع من العاص
الصفحه ٤١٨ : : ١٠ / ١٩٩.
(٩) هذا طرف من حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم يرويه أبو هريرة رضي الله عنه في صحيح