الصفحه ٢٣ :
الواقع في زمان بعد الخطاب والامتثال التدريجي كيف يكون فى ظرف واحد معا
ويكفي لهذا شاهدا من راجع
الصفحه ٨٠ :
يمكنه التحويل إلى اهله إلا بالتصرف فيه وان وجب عليه حينئذ ان يغير صورته الظرفية
فكان ذكره من باب المثال
الصفحه ٨٢ :
يكون مرجعه الى الشرط المقارن فيها لا المتأخر لكن في المقام لا يمكن هذا
التقريب حيث ان المعصية لا
الصفحه ٦١ : للعقل استقلال بانه لو لم يطاع
المولى يكون العبد مستحقا للعقاب وإذا أطاع المولى المثوبة منه من دون مئونة
الصفحه ٧١ : الحكم على من كان فى الواقع جاهلا أو ناسيا ولو لم يكن
ملتفتا الى جهله والمفروض انه عالم بهذا الحكم فعلا
الصفحه ٨٤ : مما يضحك به الثكلى مضافا الى انه لو قيل به لم
يبق فرق بين ما نحن فيه والترتب المشهور الا كثرة المصاديق
الصفحه ١٢ : إلى الاطلاق يلزم فيما نحن فيه
ان لا يكون الترتب صحيحا إذ بعد سقوط شرطه وانقلابه من المشروطية يكون
الصفحه ٦٠ : وقبيح منه تعالى ان يبعث المكلف ويلزمه بالمحال ولو عند
عقله هذا تمام الكلام في الاستدلال بصحته عقلا أما
الصفحه ٦٢ : كلهم يعاقبون بذلك التصرف الغير
الجائز والحال جميعهم لا يقدرون باتلافه أو رده الى صاحبه لكن حيث ان كل
الصفحه ٩١ : هذه الأوراق المختصرة في أوائل شهر شوال. وقد مضى فيها من الهجرة النبوية
عليه وآله آلاف الثناء والتحية
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على محمد وآله الطيبين
الصفحه ٢٤ : .
واستشكل (قده)
هاهنا أيضا من أن التكليف إن كان مستمرا إلى ظرف الامتثال يكون وجود ما قبل ظرفه
لغوا ، وإلا
الصفحه ١٩ : بد من تقدم الاستطاعة غالبا وليس جميع
الشرائط مثل الوقت بالنسبة إلى الصلاة إن قلت لم لا يجوز ان يكون
الصفحه ٣٢ : يكن مسقطا بل صرح في السابق بانه مرادنا من العصيان الآن
الاول منه إلى آخر الوقت ويكون
الصفحه ٥٠ :
عرفت مما قدمناه من البيانات الواضحة الشافية.
ثم نقول كان
للاستاذ قدسسره فى مقام تصحيحه ثلاث