الصفحه ١٣٠ : عليه وتأخر واعتمد فى ذلك على ما رواه اصحابنا من الاخبار المتواترة من ان
الزمان لا يخلو من حجة كى ان زاد
الصفحه ١٥٢ :
الاعلى اخبار الآحاد المروية عن الائمة ـ (ع) والاصوليون منهم كأبى جعفر الطوسى ره
وغيره وافقوا على قبول خبر
الصفحه ١٦٩ :
وحمل الرواية
على استصحاب اطلاق الحكم الوارد من الشرع حتى يثبت التقييد. او على ما لا يحتمل
التحريم
الصفحه ١٨٨ :
حققناه ـ فلا بد ان يحمل اللفظ على ما هو الظاهر فيه فنقول :
ظاهر العموم هو
العموم الافرادى وارادة
الصفحه ٢٠٨ : ان الدليل العقلى القائم على عمل المجتهد المطلق بظنه
قائم فيما نحن فيه.
والقول بأن فهم
المجتهد فى
الصفحه ١٧ : وعليه فلا يحصل الثمرة الا فيما علم انه صدر بعد الاشتهار فى هذه المعانى
الى ان استغنى عن القرينة فان علم
الصفحه ٢٣ :
من التقسيم هو تقسيم المعنى ـ لا ما يطلق عليه اللفظ ولو مجازا.
وان اراد ان
الدليل لما دل على كون
الصفحه ٢٦ : ان التثنية والجمع مستبد بوضع على حدة فيمكن حينئذ
القول بالتجوز فى هذا اللفظ فيستعمل فى شيئين متفقين
الصفحه ٩٣ :
ضعيف لان عدم امكان اكل الاخباز وشرب المياه قرينة على عدم العموم وعدم
جواز التأكيد بما يؤكد به
الصفحه ٩٤ :
قد تعارف بينهم
: ان المطلق ينصرف الى الافراد الشائعة ولعله مبنى على ان ارادة الافراد الشائعة
لما
الصفحه ٩٧ :
وعلى الاول
فاما ان يعلم ان المسئول يعلم بالحال على النهج الذى وقع اولا.
اما الاول فلا
عموم فى
الصفحه ١٠٦ : حاصل بينها وبين سائر الادلة ـ ايضا ـ بل موجود بين جميع الادلة ، ولا بد
فى الاعتماد على شىء منها على
الصفحه ١١٣ : على معناه ـ
باعتبار الوضع او بحسب العرف ـ وكذا لو كان مستقلا مساويا للسؤال فى العموم
والخصوص او اخص مع
الصفحه ١٢٩ : يكشف عن رأى المعصوم ـ (ع) ـ فمناط الاحتجاج
وما اعتمد عليه الخاصة كشفه عن رأى المعصوم ـ (ع) ـ فلا حجية
الصفحه ١٦٢ : ووعيد على ترك الاسوة. وهو دليل الوجوب.
واما ما علم
وجهه ولم يعلم انه من خصائصه فالاظهر لزوم اتباعه