الصفحه ٦٦ : فى مكة قبل أن يقوله محمد صلىاللهعليهوسلم.
أما وقد فعل
ذلك فقد اصطدم بأرض صلبة ، لأن أهل الكتاب
الصفحه ٧٠ : اليهود
بصفة عامة ، وحتى مع هذا الاختلاف ، فإن هذا لا يخدم ما أكده دون دليل لأن القرآن
قد حدد المحرمات
الصفحه ٧٦ :
(أ) لأن الصوم
اليهودى مرتبط بأحداث معينة فى التاريخ اليهودى ، وهو مقتصر على يوم واحد هو الذى
الصفحه ١٠٢ : شىء فى الكون ، وأنه الدعامة
الأساسية (ولأنها طبيعته تحيط به من كل جانب) : والرطب منه مصدر الحياة
الصفحه ١٢٣ :
الثالثة مختصرة جدا ، كما رأينا ، عند جريم لأنه حسب رأيه فإنها تتكلم خاصة عن
وقوع اليوم الآخر والعذاب
الصفحه ١٢٧ : النزول ولكنها تعتبر محاولات
يشوبها الفشل ، ولكن محاولات الكتاب المسلمين أقل شططا لأنها تكتفى بتقسيم السور
الصفحه ١٥٩ : ).
ولكن رولاند له
رأى آخر مخالف تماما لهذا الرأى ليس لأنه يقدر القرآن والإسلام فهو فى هذه النقطة
ليس أقل
الصفحه ١٦٨ : منظم ؛ لأن القرآن مصطنع ، والتعامل معه تعامل
مع عمل يتسم بالفوضى مثل من يقوم بإصلاح الأحذية القديمة غير
الصفحه ١٧٦ : هارون كأخ مريم وموسى.
وهذه الخاتمة
كاذبة صراحه لأنه ليست هناك آية علاقة بين الآية ٢٨ «يا أخت هارون
الصفحه ١٩٤ : إله موسى» ، بينما يرى بعض المفسرين الآخرين أن فرعون لم يبن هذا الصرح لأنه
حسب قول الفخر الرازى أى شخص
الصفحه ١٩٧ :
واقترحت الآتى
: اسم (هامان) فى القرآن موافق (اسم آمون) ، والتقارب بين الاسمين سهل جدا لأن
آمون
الصفحه ٣٨ : المغفرة».
بينما يشرح
مجاهد الآية هكذا «لم يكونوا يأملون فى نعم الله «أيام الله».
إذا أيام الله
هنا
الصفحه ١٩٥ : من بلاد الأجاجى (أسنير ٤ ـ ١) ، وهى بلاد قديمة مجهولة ،
إذا فالتوراة التى زعم أنها مصدر القرآن فى هذه
الصفحه ٣٩ : لذلك فبينهما كثير من الظواهر العامة
والمتشابهة.
إذا فوجود
ألفاظ فى القرآن الكريم مشتركة بين العربية
الصفحه ١٧٢ : .
(ب) عائلة عمران :
إذا كانت
اليصابات ومريم تنحدران من عائلة هارون وهارون هو ابن عمران فمن حقنا أن نعتبر أن