الصفحه ١٢٦ : حيث أن لم يكن عنده فى البداية أية فكرة
عن الملائكة ، ولكن هذا محض خطأ لأن عقيدة الألوهية قبل الإسلام
الصفحه ١٨٦ : نتعرف
بدقة على اتجاهاته يجب أن ندرس الأقوال المنسوبة إليه فى تفسير القرآن حتى نرى إذا
ما كانت هذه
الصفحه ١٨٧ : بهارون (القرآن سورة مريم) وبنت أخرى كانت تسمى اشيا أو
اليصابات تزوجت زكريا وكانت أم يوحنا المعمدان إذا
الصفحه ٣٣ : ؟
وإذا كان قد
أخذه من يهود المدينة ، إذا فما ذا يوضح لنا هذا اللوم فى الأدب اليهودى!! وكل هذه
البراعة
الصفحه ٥٢ : القرآن ـ باريس ١٩٥٧ م ص ٤٩٢) إذا فالمثل القرآنى يتناول
الفرق الجوهرى بين المؤمن الموحد وبين من يؤمن بتعدد
الصفحه ٨٧ : الكبير «الجنزا» (Ginza).
لندع إذا جانبا
افتراضات كاردى فو ونلتفت فقط إلى الآراء الموجودة فى الباب
الصفحه ١٩٦ : (١).
هذا النص ليس
واضحا لأنه يخلط بين الشخصيات الثلاثة ولا يحدد فى أى شىء يكون هذا الخلط الذى
يتحدث عنه
الصفحه ٥٤ : اللبنة فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين». إذا فبالنسبة لمحمد (صلىاللهعليهوسلم) نفسه ما من شك فى أنه يعتبر
الصفحه ٦٩ : خضوع الإنسان وخشوعه لأنه محتاج إلى عون الله ، بينما يأمر القداس الله فيقول
: «امنحنا اليوم الخبز الذى
الصفحه ٨٠ :
القرآن ص (٣٠٦) ، وذلك لأن القدس السماوية وهم اخترعته كتابات يهودية
متأخرة متعلقة برؤيا القديس
الصفحه ٨١ :
باليهودية.
نرى إذا أن
الحالتين المذكورتين كحالات تأثير من الشريعة اليهودية على الشريعة الإسلامية لا
يحال
الصفحه ١٣٩ : تقى ودحض قضية معارضيهم الذين يقولون بوجود كلمات أعجمية
يونانية وسريانية فى القرآن؟
وإذا تصفحنا
بقية
الصفحه ١٦٩ : الذى سنوضحه فيما يلى نظرا لأنه
مثار إلى يومنا هذا ، وقد جاء فى نص رولاند اللاتينى ما يمكن تلخيصه كالآتى
الصفحه ١٨٩ : شناعة قياسا إلى أنها من
عائلة مقدسة ، ويؤكد «لوقا» هذا النسب لأن مريم قريبة الياصبات أم يوحنا المعمدان
الصفحه ١٩٠ : يقع القرآن فى هذا الخلط بين مريم
أم عيسى ومريم أخت موسى وهارون لأن هذه المفارقة تكون حسب هذه الألفاظ