الصفحه ١٤٨ : ـ عدالة) فهذه الكلمة تنطبق تماما مع اللفظين
القرآنيين ، خاصة لو نطقنا القاف كألف مثل ما هو جاري عليه فى
الصفحه ١٥٠ : ـ Euripus ـ Rirus.
ولا تتشابه أى
من هذه الكلمات الإغريقية أو اللاتينية مع الكلمة العربية سرى ، وربما كانت
الصفحه ١٥٩ : ، خالق الأشياء كلها
ومدبرها ، ومخالف للحوادث ، ويجب أن يصلى له بخشوع وخضوع ، وأن يكون الإنسان
متسامحا مع
الصفحه ١٦١ : ولكن يكررون كل ما ذكره السابقون مع اختلاق
للأكاذيب.
نعود الآن إلى
رولاند الذى يشرح لما ذا يجب أن نقرأ
الصفحه ١٦٥ : المحمديين؟
٢٤ ـ هل يعتقد
المحمديون أنه يجوز لهم حسب شريعتهم نقض المعاهدات مع غير المؤمنين؟
٢٥ ـ هل يناقض
الصفحه ١٦٦ : عشر حتى نهايته فبالمقارنة مع
القائمة التى عرضها ياكوب إيرهارت (١) بعد ١٤ عاما فى (١٧٣١) نجدها أكثر
الصفحه ١٦٧ : «مذهب رولاند» (ص ٢١) ، وإيرهارت يتفق مع رولاند مؤكدا أن الجهل باللغة
العربية سبب فى الجهل بأشياء تتعلق
الصفحه ١٧٢ : وَكُتُبِهِ وَكانَتْ مِنَ الْقانِتِينَ).
وتتفق الآية
الأولى مع تفسيرنا : فعائلة عمران (آل عمران) تشمل
الصفحه ١٧٥ : عمران» ، وفى سورة التحريم آية ١٢ «مريم ابنة عمران»
، مما يتعارض مع المصادر المسيحية التى تتمثل فى
الصفحه ١٧٧ : عائشة وحكى لى يونس عن بن وهب أن بن زيد قال فى آية (يا أُخْتَ هارُونَ) هذا اسم يتفق مع أسماءكم وفى
الصفحه ١٨٢ :
الإثم ، وهذا التوبيخ معبر جدا وبليغ جدا وهذا يتطابق مع البلاغة القرآنية
والتى يعد الإيجاز أهم
الصفحه ١٨٣ : عمران وأخت موسى وهارون النبيين بالضرب على الدف هى ونساء أخريات
معها يسبحون الله ويشكرونه على فضله الذى
الصفحه ١٨٧ :
فإن الشخص المقصود فى النص هو الثانى باتفاق وهو المذكور مع مريم أم عيسى
والتى جاء اسمها مصحوبا
الصفحه ١٨٩ : النبى وما ذكره مسلم والنسائى
والترمذى مع تحفظ لما ذكره الطبرى فى موضوع الحوار الذى دار بين المغيرة بن
الصفحه ١٩٠ : متعارضة مع
كثير من المواضع القرآنية ويبدوا فيها محمد على دراية تامة بأن موسى يسبق عيسى
بعصور عديدة