١ ـ محمد شخص عادى يأكل الطعام ويشرب الماء.
٢ ـ الهجوم على محمد من أناس لا يعلمون شيئا.
٣ ـ الجهل باللغة العربية يؤدى إلى ارتكاب أخطاء بحق محمد.
٤ ـ أخطاء جغرافية وتاريخية تتعلق بوطن محمد.
٥ ـ عن محمد ونظم القرآن فى عهده.
٦ ـ أخطاء ومغالطات فيما كتب عن محمد.
٧ ـ ما قيل عن الاقتباس والانتحال.
٨ ـ عن تأثير المعجزات.
٩ ـ أخطاء تتعلق بقبر محمد.
١٠ ـ خيالات المحمدين.
١١ ـ التصوير عند محمد وأمثلة عليه.
١٢ ـ عن الصرع عند محمد.
ونجد من خلال هذه العناوين أن هذا الكتاب لإيرهارت لا يتناول إلا جزءا صغير من الموضوعات التى عرضها رولاند ، وفى المقابل فإنه يناقش بكثير من التفصيل بعض النقاط التى عالجها رولاند مثل الادعاء بوجود الصرع عند النبى ، وهو يسوقه فى كثير من المواضع ويعتقد رودى أنها «مذهب رولاند» (ص ٢١) ، وإيرهارت يتفق مع رولاند مؤكدا أن الجهل باللغة العربية سبب فى الجهل بأشياء تتعلق بمحمد صلىاللهعليهوسلم وهو يكرس الفصل الثالث لتوضيح هذه الحقيقة ويوضح أنه كم من الأخطاء ارتكبت بسبب الجهل باللغة العربية وهذه الأخطاء متعلقة بالكلمات : إسلام ـ مسلم ـ القرآن ، فكلمة إسلام مرتبطة فى ذهنهم بكلمة سذاجة وتشرح كلمة (مسلمين وهى جمع مسلم فى الفارسية والتركية) تشرح هكذا : مسلمون ليست كلمة أصيلة ولكنها جاءت من كلمة حرب ثم جملها المحمديون لتدل على معنى إسلام النفس والروح وبذلك