الصفحه ٢٨ : الأخلاق السيئة كما زعم صاحب المنظومة وقال إن بذلك
يندفع الشبهة التي أوردوها على قوله تعالى وجنة عرضها
الصفحه ٣٥ : والنهي وخلاصة القول فيها أنه قد يكون شخص واحد في آن واحد مقصرا
وخاطئا من جهة ومطيعا وممتثلا من جهة أخرى
الصفحه ٣٨ : مقاصد.
المقصد الأول في
مفهوم الشرط وقد اختلفوا فيه على قولين فمنهم من يقول إنه حجة ومنهم من ينكره
الصفحه ٤٢ : بذلك الحجة
لكونه بيانا عند العقلاء وأهل اللسان ونظير ذلك في الشرع قوله تعالى ولا تقل لهما
أف وفي الحديث
الصفحه ٤٥ : والمسند إليه والمعرف باللام وخلاصة
القول فيها أنها قد تفيد الحصر ولكنها ليست في أنفسها ظاهرة في ذلك بل
الصفحه ٥٢ : تمام الكلام الأول كما في قوله تعالى
والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء
__________________
[١] وقد
الصفحه ٥٣ :
إلى قوله وبعولتهن
أحق بردهن فإن الضمير في بعولتهن راجع إلى المطلقات الرجعيات فهل يوجب ذلك تخصيص
الصفحه ٥٦ : ومما أشرنا إليه من أنه بعد القول بعصمتهم يحسب جميع ما صدر
عنهم بمنزلة ما صدر عن واحد منهم في مجلس واحد
الصفحه ٦٣ : قول المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين لواحد كقولهم لجميع العالم فلذا أمر وهم
بنشر الروايات وبكتبها
الصفحه ٧٠ :
نكب عنه فقد أعرض
عن النهج المستقيم فلا تكون أقواله وفتاويه حجة وخلاصة القول أن شرف الإنسان وما
به
الصفحه ٧١ : ومنه ما
يكون موضوعا بلحاظ كاشفيته عن الواقع كأن يكون قول أهل الخبرة عن قطع وإخبار الشاهدين
عن علم حجة
الصفحه ٨٠ : ساقه إلى النار فإن من البديهيات التي لا ريب فيها أن
ظواهر الأخبار بل الآيات كقوله تعالى جاء ربك وقوله
الصفحه ٨٢ : تمسك بالعترة فقط وترك القرآن
فقد خالف قول نبيه وأيضا لو لم نعرف من القرآن شيئا وكانت وظيفتنا التمسك
الصفحه ٨٦ : على قول في عصر ولم يكن في كتاب العزيز
والأحاديث ما يدل على خلافه تعين أن يكون حقا وإلا لوجب على الإمام
الصفحه ١١٢ : الظاهر من قوله في الرواية
الأخرى إنك رجل مضار أن المقصود ليس المضارة بمعنى المفاعلة فالظاهر أنه بمعنى