الصفحه ٨٥ :
الأمة إذ اجتمعت على قول فلا يكون قول المعصوم خارجا عنه لأنه هو سيدها ورئيسها
ومدرك الحجية هو قول الإمام
الصفحه ٩ : واستشهد عليه بقوله تعالى كتب عليكم
الصيام كما كتب على الذين من قبلكم : وقوله تعالى وأذن في الناس بالحج إلخ
الصفحه ٢٠ : مثل قوله وسارعوا إلى مغفرة من
ربكم الآية وكذا قوله تعالى فاستبقوا الخيرات فهي بنفسها تدل على أن ما
الصفحه ٤٤ : عمر وفيفهم من الاستثناء من الأمر
والإثبات النهي والنفي من المستثنى وقول أبي حنيفة بخلاف ذلك لا يوافق
الصفحه ٦٦ : الثقة وقول أهل الخبرة والثقة أو ظواهر الكتاب والسنة فالعمل على هذه
الدلائل اليقينية لا على الظن الحاصل
الصفحه ٨١ :
الآية ولو كان ما
زعموا صادقا لكان قول الله (والعياذ بالله) كذبا لأنهم يقولون إن القرآن ما يسر
الصفحه ٨٧ :
عليهم أجمعين وهو
استكشاف قول المعصوم أو الدليل المعتبر من اتفاق علمائنا الأعلام فإنا إذا علمنا
الصفحه ٨٨ :
القول في حجية الخبر الواحد في الجملة في
قبال من ينفي حجيته
ثم إنه لا يهمنا
البحث في أن هذه
الصفحه ٩٤ : ورسلا
مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل قل فلله الحجة البالغة (وقوله
تعالى وما كنا
الصفحه ٩٥ :
فبالآيات الناهية عن القول بغير علم والآية الناهية عن الإلقاء في التهلكة
وبالآيات الآمرة بالتقوى.
والجواب
الصفحه ٩٩ : العقاب لو ارتكبها
خصوصا مع قوله عليهالسلام في الصحيح كل شيء لك حلال حتى تعلم أنه حرام بعينه وقوله
الصفحه ١١٧ : لإيجاد موضوعه فإن دلوك الشمس مثلا قبل قوله أقم الصلاة لدلوك الشمس
أما واجد لهذه الخصوصية أو فاقد فإن كان
الصفحه ١٢ : إرادة المعاني المتعددة مستقلا كل منها في استعمال واحد واستدل عليه
بما لا يهمنا ذكره وخلاصة القول فيه أنه
الصفحه ١٦ : في قوله تعالى وإلى الله تصير الأمور راجع إلى مباحث اللغة
وليس من مباحث أصول الفقه التي هي القواعد
الصفحه ١٨ : الترخيص مثل قوله تعالى كلوا واشربوا ، وإنما
المقام قرينة على ذلك فكما أن المقام يكون قرينة على كونها