الصفحه ٦٩ : التسعة من ولد الحسين وإن
الحسن والحسين إمامان مع كونهما أخوين ولا يجتمع الإمامة في أخوين إلا فيهما صلوات
الصفحه ١٠٢ :
باشتغال الذمة بالصلاة ولا يحصل اليقين بالبراءة إلا بإتيان الأكثر وهو ما اشتمل
عليه وقال الشيخ المرتضى
الصفحه ١١٣ :
الكفاية إن الظاهر منه نفي الضرر ادعاء بلحاظ نفي الآثار كما هو في نظائره نحو لا
صلاة لجار المسجد إلا في
الصفحه ١٢٦ : بتصديق نبينا وقرآنه فتصديق عيسى فرع تصديق نبينا وإلا
فليس لنا دليل يقيني يوصلنا إليه وأنتم إن كنتم
الصفحه ١٣٢ :
العقل وتأويله فإن علمناه بدلائل أخرى نحكم بها وإلا فنكون من المتوقفين مثلا
الدليل القطعي يحكم بأن الله
الصفحه ٩ : هذه الصلاة والزكاة والصوم والحج المشروعة والاستدلال لا يصح إلا حيث تكون هذه
الألفاظ ظاهرة في هذه
الصفحه ٢٢ :
الكلام في مقدمة الواجب
١٤ ـ فصل لا ريب
أن أكثر الأمور لا يحصل إلا بمقدمات عديدة اختيارية فإذا أمرت مثلا
الصفحه ٢٥ :
الغريقين في آن
واحد بحيث لا يمكن إلا إنقاذ واحد منهما وأنت لا تكلف عبيدك بإنقاذهما لا لقصور
فيهما
الصفحه ٢٨ : كثير ممن درسوها وما
نجا منهم إلا قليل ممن أتقنوا عقائدهم بالمحكمات الدينية من الآيات الباهرة
والأحاديث
الصفحه ٣٥ :
الإنسان قادرا على فعله وتركه وجميع أفراد البشر صغيرهم وكبيرهم بل جميع الحيوانات
ينهون ولا يطلبون إلا ترك
الصفحه ٣٦ : هذا
لا يخلو عن إشكال ضرورة أن الطبيعة والماهية من حيث هي مع قطع النظر عن الوجود
ليست إلا هي ولا يتعلق
الصفحه ٤٣ : الآية الشريفة
ومن آياته اختلاف ألسنتكم إلخ لا فرق بينها وبين هذه اللغات على كثرتها إلا في
الألفاظ
الصفحه ٤٥ : معبود عند العقلاء مستلزم لنفي الإمكان لأنه إن كان
جائزا وجوده وجب وجوده لأن الله لا يكون إلا واجب الوجود
الصفحه ٤٦ :
عام إلا وقد خص
فلو قيل إنها وضعت للعموم للزم التجوز في أكثر الاستعمالات فقلنا بأنها وضعت
للخصوص
الصفحه ٤٧ : فمقتضاه تعلق الحكم بمجموعهم إلا أن يدل دليل وقرينة
على خلافه ولم يكن في الكلام ظهور في إحداهما بالخصوص