الصفحه ٦٦ : الثقة وقول أهل الخبرة والثقة أو ظواهر الكتاب والسنة فالعمل على هذه
الدلائل اليقينية لا على الظن الحاصل
الصفحه ٩٥ :
هو التعرض لما دل
على وجوب الاحتياط بزعمه والجواب عنه واحتج لذلك بالكتاب والسنة والعقل أما الكتاب
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الكتاب المسمى
بخلاصة الأصول
للعلامة التحرير
جامع المعقول
الصفحه ٢٨ : الضالون المضلون تعالى الله عما يقولون.
وثمانيهما أن أكثر مباني الفقهية مبتنية
على فهم ظواهر الكتاب
الصفحه ٣٩ : يتكلموا الناس إلا بالبيان الذي علمهم الله تعالى بعد
خلقهم كما قال في كتابه العزيز خلق الإنسان علمه البيان
الصفحه ٤٨ : حصول البيان بمقتضى الفطرة
الارتكازية التي أودعها في الإنسان معلّم البيان كما سبق في أول الكتاب فكل دليل
الصفحه ٥٦ : على العمل بالمخصصات الواردة
في الأحاديث في قبال عمومات الكتاب مع أنهم علموا وأيقنوا أن الأئمة صلوات
الصفحه ٥٨ :
الصورتين السابقين لصون الكلام الحكيم عن القبح فلذا جرت سيرة العلماء وأصحاب
الأئمة على تخصيص الكتاب بما ورد
الصفحه ٥٩ : الكتاب فإن قلت لولدك جئني بحجر ولم تقيده بالأبيض والأسود وغيرها من
القيودات ولم يكن في المقام قرينة حالية
الصفحه ٦٢ : اتفقوا على قبحه فعلى هذا يشكل تقييد مطلقات الكتاب والسنة
النبوية بالأحاديث الشريفة المروية عن الأئمة
الصفحه ٦٣ :
مقيدات مطلقات
الكتاب من الأحاديث المعتبرة المروية عن العترة فتمت الحجة علينا وهكذا إذا فرضنا
أن
الصفحه ٧٤ : المأمور بها عليها لعدم الدليل عليه لا من
الكتاب ولا من السنة ولا من سائر الأدلة ولا يضر أيضا الامتثال
الصفحه ٧٥ : المستقيم أما
الأولون فقد زعموا أنهم عالمون بجميع ما في الكتاب العزيز لأنه أنزل بلسان عربي
مبين لعل الناس
الصفحه ٧٦ : الله وخلفاؤه وحججه بتعليمه لأنه كتاب من الله العزيز العليم لأن يستفيد منه
جميع خلقه بحسب مرابتهم فما
الصفحه ٩٣ : عمدتها الكتاب والسنة والمهم
منها البراءة والاحتياط والتخيير والاستصحاب والله العالم.