الصفحه ٤٦١ : .
واختلف
النحويون في كيفية العدل ، فقال الجمهور : إنه عدل عن الألف واللام ، وذلك أن «أخر»
جمع أخرى ، وأخرى
الصفحه ٤٦٢ :
ذلك في كتب النحو ، وقد بيّنت ذلك في «شرح التسهيل» فليلتفت إليه.
وإنّما وصفت
الأيام ب «أخر» من
الصفحه ٤٧٦ :
قتادة : «عكفون» كأنه يقال : عاكف وعكف نحو بار وبرّ ورابّ وربّ. وقرأ الأعمش : «في
المسجد» بالإفراد كأنه
الصفحه ٤٨٤ : نحو : أطردته أي : جعلته طريدا بقوة فيه ليست
للتعدية لأنّ الفعل متعدّ قبلها ، فمعنى ألقيت الشيء جعلته
الصفحه ٤٩٦ : الواو ، وقد قال به بعض النحويين ، فهي لعطف كلام على كلام منقطع
من الأول.
الرابع : أن
الإفاضة الثانية
الصفحه ٤٩٨ : ، وأدغم أيضا «مناسككم» ولم يدغم ما يشبهه من نحو : (جِباهُهُمْ)(١) و (وُجُوهُهُمْ)(٢).
قوله
الصفحه ٥٠٤ : يقع حالا إلا في شذوذ ، نحو : «قمت
وأصكّ عينه ، أو ضرورة نحو :
٨٩٨
الصفحه ٥٠٥ : حبسه فكأنه يحبس خصمه عن مفاوضته.
وفي «الخصام»
قولان :
أحدهما : أنه
جمع خصم بالفتح نحو : كعب وكعاب
الصفحه ٥٠٧ : الشيخ (٣) : «وباء التعدية بابها الفعل اللازم نحو : (ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ)(٤) ، (وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٥٠٩ : مبنيّ على تاء
التأنيث كمدعاة ، والقياس تجريده عنها نحو : مغزى ومرمى.
ووقف حمزة
عليها بالتاء ، وذلك
الصفحه ٥١٠ : » حينئذ المؤمنين وجميع أجزاء الشرع ،
فتكون الحال من شيئين ، وذلك جائز نحو قوله : (فَأَتَتْ بِهِ
قَوْمَها
الصفحه ٥٤٣ :
النّحويين فرّقوا بين حائض وحائضة : فالمجرد من تاء التأنيث بمعنى النسب أي : ذات
حيض ، وإن لم يكن عليها حيض
الصفحه ٥٤٥ : زمان
ويكون بمعنى كيف ، وبمعنى من أين ، وقد فسّرت الآية الكريمة بكلّ من هذه الوجوه.
وقال النحويون
الصفحه ٥٥١ : ، وإن اعتبرت مطلق التضمين فتجيء
سبعة.
والإيلاء :
الحلف ، مصدر آلى يولي نحو : أكرم يكرم إكراما ، والأصل
الصفحه ٥٥٦ : )(٢) بسكون اللام حكاها أبو زيد ، وحكى أبو عمرو أنّ لغة
تميم تسكين المرفوع من «يعلّمهم» ونحوه ، وقيل : أجرى