الصفحه ٩ : العشاب» (٣).
تلاميذه :
قضى السمين ـ رحمهالله ـ حياته في التنقل بين حلقات العلم والدرس ، والتردد
على
الصفحه ١٥٤ : دون
بابك الحلقه (٤)
__________________
ـ الموت حدته وشدته.
(١) سورة الأنفال ، آية (٣١
الصفحه ١٧٢ :
٣٢٦ ـ فأوردتهم
ماء بفيفاء قفرة
وقد حلّق
النجم اليمانيّ فاستوى
الصفحه ٨٠ : (١)
فغداة بعض
اليوم ، وقد أبدل «اليوم» منها ، ولا حجة في البيتين ، أما الأول : فإن الأصل :
أعظما دفنوها أعظم
الصفحه ١٠٧ : «قعدت
جلوسا» وتكون قلوبهم وسمعهم وأبصارهم مختوما عليها مغشاة.
وقال الفارسي :
«قراءة الرفع أولى لأن
الصفحه ٢٠١ : للحذف من الأول ، والتقدير : كفروا بنا وكذّبوا بآياتنا. و «أولئك»
مبتدأ ثان و «أصحاب» خبره ، والجملة خبر
الصفحه ٢٣٧ :
والضحاك سيف مهنّد (٢)
قال الفراء : «أول
لحن سمع بالعراق هذه عصاتي» يعني بالتاء ، و «الحجر» مفعول
الصفحه ٤٩٠ : النفي عليها. و «في
الحجّ» خبر المبتدأ الثالث ، وحذف خبر الأول والثاني لدلالة خبر الثالث عليهما ،
أو يكون
الصفحه ٩٠ : .
و (رَيْبَ) اسمها وخبرها يجوز أن يكون الجار والمجرور وهو (فِيهِ) إلا أن بني تميم لا تكاد تذكر خبرها ، فالأولى
الصفحه ٦٥ :
النائبة عن الطلب لا الخبر ، وهو محتمل للوجهين ، ولكن كونه خبريا أولى من كونه
طلبيا ، ولا يجوز إظهار هذا
الصفحه ١٩٨ : » لم تدخل النون ، ف «ما» تؤكّد أول الكلام ، والنون تؤكّد آخره» وتبعه
ابن عطية. وقال بعضهم (٤) : «هذا
الصفحه ١٩٩ :
وقيل : جواب الشرط الأول محذوف تقديره : فإمّا يأتينّكم مني هدى فاتّبعوه ،
وقوله : «فمن تبع» جملة
الصفحه ٦٤٩ : أكرمته» ،
ولا يجوز : أكرمتهما ، بل يجوز أن تراعي الأول نحو : «زيد أو هند منطلق ، أو
الثاني نحو : زيد أو
الصفحه ٨٣ : البدل يحل محل
المبدل منه ، وينوي بالأول الطرح إذ يلزم منه خلو الصلة من العائد ألا ترى أن التقدير
يصير
الصفحه ٨٥ : ) وهذا ضعيف لأنه متى اجتمع البدل والوصف قدم الوصف ،
فالأولى أن يكون صفة ل (صِراطَ الَّذِينَ) ويجوز أن