الصفحه ٥٤٧ : تجعلوا الله لأجل
أيمانكم عرضة لأن تبرّوا». قال الشيخ (١) : «وهذا التقدير لا يصحّ للفصل بين العامل ومعموله
الصفحه ٥٥٦ : وهنّ الرّجعيّات خاصة.
وقال الشيخ (٣) : «والأولى عندي أن يكون على حذف مضاف دلّ عليه الحكم ،
أي
الصفحه ٥٥٧ : تقديمها على عاملها المعنويّ ، وهذا من ذاك ، هذا معنى قول
أبي البقاء.
وقد ردّه الشيخ
(١) بأنّ هذه الحال
الصفحه ٥٦٣ : يتيقّن ما في الغد وإنما يظنّه ظنا.
قال الشيخ (١) : «أمّا ما ذكره من أنه لا يقال : «علمت أن يقوم زيد
الصفحه ٥٧٨ :
تيمم خمسا
ليس في سيره أمم (٢)
نص النحويون
على ذلك.
قال الشيخ (٣) : «فلا يحتاج إلى تأويلها
الصفحه ٥٨٥ : بِهِ إِلَّا
أَنْ يُحاطَ بِكُمْ)(١).
قال الشيخ (٢) : «إلّا أنّ من منع أن تقع أن وصلتها حالا كسيبويه
الصفحه ٥٩٠ : يكون قوله : «ما لم تكونوا» بدلا من «ما» في «كما» وإلّا لم يتّسق لفظ
الآية».
قال الشيخ : «وهو
تخريج
الصفحه ٦١٩ : المصدر
الصريح ، نحو : «أتيتك صياح الديك» ولو قلت : «أن يصيح الديك» لم يجز. كذا قاله
الشيخ (١) ، وفيه نظر
الصفحه ٦٤١ : » : أخرجت
، وهو من الإتاء ، وهو الرّيع».
قال الشيخ (١) : «لا نعلم ذلك في لسان العرب». ونسبة الإيتاء إليها
الصفحه ٦٤٨ : يؤته الله».
قال الشيخ (٢) : «إن أراد تفسير المعنى فهو صحيح ، وإن أراد الإعراب
فليس كذلك ، إذ ليس ثمّ
الصفحه ٦٥٦ : ، فالجاهل بهم مع
علمه ، بفقرهم يحسبهم أغنياء عنه ، ف «من» لبيان الجنس على هذا التأويل.
قال الشيخ
الصفحه ٦٦٢ :
قال الشيخ (١) : «وكان قدّم في شرح المسّ أنه الجنون ، وهذا الذي ذهب
إليه في تعلّق «من المس» بقوله
الصفحه ٦٦٨ : بعضهم : وإن كان ذو عسرة غريما.
قال الشيخ (١) : «وحذف خبر كان» لا يجيزه أصحابنا لا اختصارا ولا
اقتصارا
الصفحه ٦٧٤ : على أنه غير مستطيع بنفسه ، قاله الشيخ.
وقرئ بإسكان
هاء «هو» وهي قراءة ضعيفة لأنّ هذا الضمير كلمة
الصفحه ٦٨١ : .
والثاني : أنه
متعلّق ب «تكتبوه» ، قاله أبو البقاء.
وهذا قد ردّه
الشيخ (١) فقال : متعلق بمحذوف لا