الصفحه ٣٦١ : بعض ذريتي» كما يقال لك : سأكرمك
فتقول وزيدا.
قال الشيخ (١) : لا يصح العطف على الكاف لأنها مجرورة
الصفحه ٣٨١ : الاختصاص ، أي : نريد بإلهك إلها واحدا.
قال الشيخ (١) : وقد نص النحويون على أن المنصوب على الاختصاص لا
الصفحه ٣٩٠ : محمد أم يقولون انتهى.
وقال الزمخشري : وفيمن قرأ بالياء لا تكون إلا منقطعة.
قال الشيخ (١) : ويمكن
الصفحه ٤٣٢ : » بعد
الفاء الواقعة جوابا له ، ومع ذلك لو سقطت هذه الفاء لم يجزم.
قال الشيخ (٢) : «والسبب في ذلك أنها
الصفحه ٤٩٧ :
قال : (ثُمَّ أَفِيضُوا) لتفاوت ما بين الإفاضتين وأنّ إحداهما صواب والثانية
خطأ».
قال الشيخ
الصفحه ٥٥١ :
يتعلق به «لهم» المحذوف ، هكذا قدّره الشيخ (١) وعزاه للزمخشري ، وفيه نظر ، فإنّ الزمخشري قال : «ويجوز
أن
الصفحه ٦٥٢ : : (فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ).
وقال الزمخشري
: «ومعناه : وإن تخفوها يكن خيرا لكم وأن يكفّر».
قال الشيخ
الصفحه ٦٧٥ : حرف العلة فتستثقل عليها الحركة
فسكّنت لذلك.
قال الشيخ (٤) : «ويمكن أن سنها تخفيفا لتوالي كثرة
الصفحه ٦٧٦ : ، وضعّفه الشيخ (١) بأنّ البدل يؤذن أيضا بالاختصاص بالشهيدين الرجلين
فيعرى عنه رجل وامرأتان. وفيه نظر ، لأنّ
الصفحه ٢١ : السمين قد استقى مادته العلمية من كتب السابقين وتأثر تأثرا واضحا
وجليا بمنهج شيخه أبي حيان صاحب البحر
الصفحه ٥٠ : :
٦ ـ وتضحك
منّي شيخة عبشميّة
كأن لم ترى
قبلي أسيرا يمانيا (١)
وهو غير مقيس
فلا جرم أن
الصفحه ١٧٠ : : كيف تكفرون وأنتم عالمون بهذه القصة
بأولها وبآخرها»؟
قال الشيخ (٤) ما معناه : هذا تكلّف ، يعني تأويله
الصفحه ١٨٦ : القعقاع شيخ نافع شيخ أهل المدينة ، وترجمتهما مشهورة.
و «اسجدوا» في
محلّ نصب بالقول ، واللام في «لآدم
الصفحه ٢٩٧ : الزمخشري : «ويجوز أن تكون القلّة
بمعنى العدم».
قال الشيخ (٣) : «وما ذهب إليه من أنّ «قليلا» يراد به النفي
الصفحه ٣٠٠ : ،
والتقدير : بئس الذي اشتروا به أنفسهم أن يكفروا ، فأن يكفروا هو المخصوص بالذمّ.
قال الشيخ : «وما
نقله ابن