الصفحه ٢٧٩ : » المقدّر كما
تقدّم تقريره في قوله : (وَبِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً)
، وأجاز أبو
البقاء أن يكون معمولا لقول
الصفحه ٢٨٢ : هذا في كلامها ، وإنما أجاز النحويون «قام القوم إلا زيد»
بالرفع على الصفة كما تقدّم تقريره.
و «منكم
الصفحه ٢٩٦ : المحذوف أي : فيؤمنونه أي الإيمان في حال قلّته ، وقد
تقدّم أنه مذهب سيبويه وتقدّم تقريره.
الثالث : أنه
الصفحه ٢٩٨ : .
وذهب المبرد
إلى أنّ «كفروا» جواب «لمّا» الأولى وكرّرت الثانية لطول الكلام ، ويفيد ذلك تقرير
الذنب
الصفحه ٣٠٣ :
للنّاس من عار (٣)
والتقدير : وهو
الحقّ أحقّه مصدقا ، وابن دارة أعرف معروفا ، هذا تقرير كلام
الصفحه ٣٢١ : ابن عباس وأبو الأسود (١) والحسن بكسرها على أنهما رجلان من الناس ، وسيأتي تقرير
ذلك.
قوله : (بِبابِلَ
الصفحه ٣٣٨ : استفهام معناه التقرير ، فلذلك لم يحتج إلى معادل
يعطف عليه ب «أم» وأم في قوله : (أَمْ تُرِيدُونَ).
منقطعة
الصفحه ٣٧٦ : تقريره عن الزمخشري ، قال ابن عطية
: وهو أصوب لأنه أقرب مذكور.
الثالث : أنه
يعود على متأخر وهو الكلمة
الصفحه ٤٠٤ : الْمُمْتَرِينَ
فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجاهِلِينَ)(٣) دون : لا تمتر ، ولا تجهل ونحوه ، وتقرير ذلك أن قوله :
«لا
الصفحه ٤٠٩ : عليكم.
الثالث : أنه
متعلق بفعل محذوف مقدر بعده تقريره : ولأتم نعمتي عليكم عرفتكم أمر قبلتكم.
الرابع
الصفحه ٤١٩ : الابتداء ، أو هو بدل من «لا» وما عملت فيه ، لأنها وما بعدها في محل
رفع بالابتداء ، وقد تقدم تقرير ذلك
الصفحه ٤٣٢ : :
نتبّرؤه ـ أي التبرؤ ـ مشابها لتبرئتهم ، كما تقدّم تقريره غير مرة. وقال ابن عطية
: «الكاف في قوله «كما» في
الصفحه ٤٤٥ :
اللفظ.
والثالث : أن
يكون صفة أو حالا من مفعول «كلوا» محذوفا كما تقدّم تقريره.
قوله تعالى : (فَما
الصفحه ٤٦٢ : ، فلمّا أريد
إدغام التاء في الطاء قلبت طاء ، واجتلبت همزة الوصل لتمكّن الابتداء بالساكن ،
وقد تقدّم تقرير
الصفحه ٤٧٠ : عطف الجمل ، وعلى ما قبله يكون من عطف المفردات كما تقدّم تقريره ، وهذا قول
ابن عطية ، وضعّفه الشيخ