الصفحه ١٨٩ : هاهنا أن يكون صدق الكلّي على بعض أفراده أحقّ في نظر العقل من
صدقه على غيره أحقّية مخصوصة بما عدا الثلاثة
الصفحه ١٩٣ :
المقام شقّ ثالث وهو أن يكون المراد بالأولويّة أن يكون صدق المفهوم بالنسبة إلى
بعض أفراده أحقّ من صدقه
الصفحه ١٩٥ : السواد جنس بالنسبة إلى السوادين وأحد السوادين اشدّ من الآخر
لا في كونه سوادا ، بل في نفسه أشدّ من الآخر
الصفحه ٢١٥ : القائل ـ من أنّ كلام الشيخ يدلّ على أنّ الذاتي معلّل بالذات غير
معلّل بأمر خارج عن الذات غير مستند إليها
الصفحه ٢١٦ :
ثبوت الذاتي للذات في الواقع ـ باطل.
أمّا
أوّلا : فلما عرفت من
أنّه معلّل بالجعل وما يتوقّف عليه
الصفحه ٢٢١ : المأخوذة منها وفي الثاني
بالقياس إلى التشخصات.
وبالجملة
: هو تمام
حقيقة البدن كالإنسان بالنسبة إلى زيد
الصفحه ٢٢٣ :
[ص ١٩٣] : وما
ظن من أنّ امتياز أنّ المادّة عن الجنس. إلخ.
لا يخفى أنّه
لم يقل المحشّي إنّ امتياز
الصفحه ٢٢٤ : كانت بلفظ الصيرورة وهي ليست حقيقة في الصدق والحمل ، فلذا فسّرها
بما فسّرها ، وأخذ اللازم منه ليقيّده
الصفحه ٢٢٥ :
من تقدّم ثبوت الجسم بمعنى المادة للإنسان على ثبوت الحيوان له ليس إلّا
أنّ وجود الجسم بهذا المعنى
الصفحه ٢٢٦ : أيضا مؤيّد لما ذكرنا ، إلى غير ذلك من كلماته
وعباراته فتتبّع.
قوله
[ص ١٩٥] : هذا
لا دخل له في نفي
الصفحه ٢٤٠ : مختلف وهذا بخلاف وجود الفرس والإنسان في المثالين
المفروضين إذ لا يتصوّر فيهما مثل ذلك.
قلت
: الظاهر من
الصفحه ٢٥١ :
مختلفا ، بل المراد أنّ كلّ حدّ من السواد إذا اعتبر في نفسه فلا يقبل
الشدّة والضعف إنّما قبوله
الصفحه ٢٥٢ : .
فإن
قلت : بمجرّد
تسليم الجنسيّة لا يحصل المدّعى ، إذ المدّعى أنّ كلّ مرتبة من مراتب الشدّة
والضعف نوع
الصفحه ٢٥٨ :
ما ذهب إليه القائل من صدق البياض إلى جميع الأوساط ، إذ حينئذ يمكن أن
تبلغ النسبة إلى السواد الصرف
الصفحه ٢٩١ : الظاهر داخل في جملة القائلين بالحكم باعتبار نقل وصل إليهم أو غيره من
القرائن والأمارات ، بل يختلج بالبال