الصفحه ١٧٩ :
تذنيب
قال السيّد
الفاضل في رسالته : «محل الخلاف كما ذكرنا على التقديرين الامور الخارجة عن ظاهر
الصفحه ٢٣٦ :
وبالجملة
: لا يثبت حاجة
إلى أفراد اخرى يكون البياض عرضيا لها.
وإن أراد أنّ
البياض يختلف بالشدّة
الصفحه ٢٧١ : العدمي الخارج ، فلا بدّ من مؤثّر
موجود وهو المطلوب ، وأمّا وصوله إلى حدّ الوجوب فسيجيء.
وثانيا : أنّ
في
الصفحه ٢٩٣ : المتعارضة عن الأئمّة في طرفي
المسألة ، إذ على هذا يصير الظن أقوى لما نرى من عادتهم ونشاهد من ديدنهم أنّه
الصفحه ٣١١ : وبين
المقدّمة الموردة عليها الشبهة باعتبار الاطلاع على الغفلة عن رعاية شرط أو لحاظ
حيثيّة أو غير ذلك
الصفحه ١٩٣ : مستند إلى الذات.
والجواب عنه
أوّل الجوابين السابقين.
قوله
: الأولويّة ان
فسّرت. (١)
الظاهر في
الصفحه ٢٠٧ :
الكم وصدقه بالنسبة إلى ما هو ذاتي له بالسويّة ، ولا يختلف بالنسبة إليه
بالشدّة والضعف والزيادة
الصفحه ٢٤٤ :
في الآخر. وأنت خبير بأنّه على هذا لم لم يقل أحد بأنّه يرجع إلى اختلاف
صدق المعدود بالنسبة إلى
الصفحه ٣٢٢ : دون لزوم محذور وينتهي تخلخله إلى حيث يصل إلى
الهواء الذي صار متخلخلا بالقسر لتملأ موضع الحجر عن هبوطه
الصفحه ٣٣٥ :
الذي فيه البطيء ضرورة ، وإذا وصل إلى ذلك الحدّ لا بدّ أن يكون البطيء خارجا عنه
، إذ البطء ليس بتخلّل
الصفحه ١٤٠ :
فإن
قلت : لعله يقول :
إنّ في الصورة المفروضة لا يتحقق الطلب بالنسبة إلى المقدمة بالفعل لعدم
الصفحه ٢٥٥ : ء الكلام في مراتب السواد إلى أن ينتهي إلى السواد الصرف ليس على سبيل التنزّل
كما ذكره المحقّق ، بل على سبيل
الصفحه ٣٠١ : حصول العلم له بنفعه في مقام
الاعتذار عن فعل القبيح وطلب التفصّي عنه : إنّي كيف أصنع وما الحيلة لي في
الصفحه ١٥ : الوسائل إلى
رفيع جنانه محمد وعترته وصحبه وأعوانه.
وبعد فقد الشمس
منّي بعض من حمدت خلائقه ورشدت طرائقه
الصفحه ١٨ :
فيرجع النزاع إلى أنّ الواجب إذا اطلق وجوبه بالنسبة إلى ما يتوقّف عليه
وجوده هل يبقى على إطلاقه