الصفحه ١٩٠ :
الزيادة والنقصان يمكن الإشارة إلى مثل حاصل وزيادة مخالفة له بالوضع دون الشدّة
والضعف ، واختصاص الشدّة
الصفحه ٢٣٤ : : نجد بعض
الأوساط نسبته إلى الطرفين على السواء كأفراد الغبرة ، فحينئذ لو كان أحدهما جنسا
لكان الآخر أيضا
الصفحه ٢٣٧ :
مثل الآخر وزيادة.
وظاهر أنّ هذا
المعنى بالنسبة إلى هذين الفردين ذات أو ذاتي فلزم أن يكون أمر له
الصفحه ٣٠٤ : يقال ، كما
يقول الحكماء : إنّ مثل هذه الشرور قليلة بالنسبة إلى الخيرات الكثيرة التي في
العالم ولازمة في
الصفحه ٣١٢ : الثاني فلا بدّ من التمسّك إلى آخر
ما في هذا المقام. هذا.
فإن
قلت : ما فائدة
العقاب والذم؟
قلت
: أنت
الصفحه ٣٣٠ : القضيّة الواحدة القائلة بأنّ
زيدا وعمروا وبكرا إلى آخر الافراد مسلم
__________________
والتفصيل ولا
الصفحه ٣٤٩ : فيما لا يستند إلى الغير ، وكذا
الاختلاف بالكمال والنقصان.
وكيف يختلف
الحمل هذا الاختلاف مع عدم
الصفحه ٢٠ : المطلق عن كونه واجبا مطلقا. والتالي بقسميه باطل ، أمّا الأوّل فظاهر وأمّا
الثاني فلانّه خلاف الفرض. ووجه
الصفحه ٣٨ : ، حتى لو أراد الاحتراز عن إضاعة العمل لم يمكنه غالبا ، أو شقّ عليه.
فالظاهر من فحوى الشرع ترتب الثواب
الصفحه ٤٥ : من طرقهم رووه عن علي عليهالسلام ظ ، راجع تذكرة الفقهاء ١ / ٢٦ الطبع الحجري.
(٢) الأحقاف : ١٥
الصفحه ٦٢ : على شاطئ
النهر معاقبا بعقاب واحد وإذا كان بعيدا عن الماء معاقبا بعقوبات متعددة لأنّه ترك
واجبات متعددة
الصفحه ٨٨ : أو بعضا لزم عليه الحكم ببطلان الشرائع والأديان جميعا
وانتفاء الثواب والعقاب رأسا لعدم خلو الواقع عن
الصفحه ١٢٢ :
هو بتعاطى ما يتوقف عليه ووجوب تحصيله بما ليس بواجب تناقض.
وأجاب عنه
السيّد الفاضل البحراني في
الصفحه ١٤٥ : أيضا بحيث لا يخفى على أحد.
وإن كان المراد
عدم صحة صدوره عن العقلاء فبطلان التالي مسلّم لكن الملازمة
الصفحه ١٨٥ :
التشكيك بحيث يندفع عنه وجوه التشكيك أنّ هاهنا مقامين :
أحدهما : انّ
الذاتيات لا تقبل التشكيك ، وقد مرّ