الصفحه ٢١٧ :
أنّ ثبوت الجزء للكلّ أقدم من ثبوت جزء الجزء له باعتبار قربه إلى الكلّ ، فاعتبار
وهمي ليس من العقل في
الصفحه ٢٥٣ : :
إنّ الإيراد الذي أورد على المحقّق لا اختصاص له بما ذهب إليه المحقّق من أنّ
السواد جنس بالنسبة إلى
الصفحه ٢٦٥ : النظر عنه لا يصحّ حينئذ قول هذا القائل سابقا : إنّ السواد الحقيقي ليس
مقولا بالتشكيك بالنسبة إلى
الصفحه ٢٧٢ : ممكنا ، إذ امتناع العدم
بالنظر إلى الذات مخرج عن الإمكان سواء كان بواسطة أو بلا واسطة وهو ظاهر.
وأمّا
الصفحه ٢٨٥ :
الإيجاد. وإن كان عالما بها ، لا كما هي عليه من جميع الجهات فيلزم جهله من
بعض الحيثيّات ، تعالى عن
الصفحه ٢٩١ : أن يكون حكمهم بالإجماع.
إمّا لأنّهم
رأوا أنّ علماءنا ذهبوا إلى قول في زمان الغيبة ولم يظهر له مخالف
الصفحه ٢٩٩ : للوم والعقاب دون الصالح.
فإن
قلت : حاصل ما
ذكرته يرجع إلى أنّ حصول العلم بمصلحة الخمر في مادّة الطالح
الصفحه ٣٦٣ : أوّلا ذلك المعنى ثمّ يعتبر نظرا إلى
مفهومه اشتراكه بين تلك الامور سواء تعقّلت تلك الامور مفصّلة أو لا
الصفحه ٣٦٦ : عليك
مع التجنب عن سلوك طريق الجدل والخلاف وقد تمّ على يد مؤلفه الفقير الى ربّه
البارى حسين بن المرحوم
الصفحه ١٩٨ :
ثمّ إذا كانت
النسبة بين العشرة والاثنين مثلا فهاهنا العدد ما فيه الاختلاف بالنسبة إلى
العددين
الصفحه ٧٦ :
وجوبه بما يتوقف عليه وجوبه من حيث هو كذلك وقيد الحيثية للإشارة إلى أنّ
الإطلاق والتقيّد إنّما
الصفحه ٢٠٤ :
الشديد في النقصان إلى مرتبة السواد الصرف لكن الأمر عند التحقيق ليس كذلك
، بل الحقّ أنّ الجسم إذا
الصفحه ٣٦ :
وغيره. وغير الوصلة إلى فعل وترك ، والفعل إلى ما يفرغ الذمّة من المشتبه
كالصلاة في المشتبهين
الصفحه ١٩٩ : بالتشكيك
السواد الحقيقي الطرفي المنتهى إلى الغاية ، إذ لا يكون له فردان مختلفان بالشدّة
والضعف يختصّ كلّ
الصفحه ١٨٤ : بين الشيئين في السواد بل
فيما يعرضه وهو خلاف المفروض.
على انا ننقل
الكلام إلى ذلك العارض وهكذا