الصفحه ١٠٤ : كلّ تقدير.
لا
يقال : إيجاد الفعل
على بعض التقادير دون بعض متصف بالمطلوبيّة على كلّ تقدير لا مطلقا
الصفحه ١١٧ : النّزاع في مجرّد تحقّق الإلزام والإيجاب بالنسبة إلى المقدمة سواء كان تركه
سببا لاستحقاق العقاب أم لا ، بل
الصفحه ١٢٧ :
في «نقد المحصل» حيث قال :
«ما لا يتم
الواجب المطلق إلّا به وكان مقدورا للمكلّف كان واجبا عليه
الصفحه ١٥٧ : وحينئذ لا يمكن كون تعلق
الإيجاد به بالعرض إذ يصير بمنزلة أن يقال زيد موجود بعمرو حقيقة لكن ما أوجده
حقيقة
الصفحه ١٥٩ : العبد معدّلها بحركة اليد والآلات وعلى هذا إذا صدر
أمر ظاهرا بمثلها فبالحقيقة متعلّقه النحت ونحوه لا
الصفحه ١٦١ :
التكليف بالمسبب تكليفا بالسّبب يلزم التكليف بما لا يتناهى مع أن مبادئ
السّلسلة خارجة عن المقدورات
الصفحه ١٧١ : التكليف بذلك الشيء مقيّد بوجود مقدّمته في الواقع وإن كان
مطلقا بحسب اللّفظ ، أم لا.
وعلى
الأوّل : لا
الصفحه ١٧٣ : كان الأمر كذلك ، بل كانوا لا يذمّونه بدون اتفاق وجود
المشي ويقبلون تعليله وهو ظاهر.
قال الفاضل
الصفحه ١٩١ :
وبالجملة
: فلا شيء جعل
زيدا الذي هو ابن عمرو انسانا فإنّه لماهيّته انسان فإنّه مستحيل أن لا يكون
الصفحه ٢٠٤ : ما
منه الحركة وما إليه الحركة ففي الحدّ الأوّل بياض (سواد ظ) صرف لا يصدق عليه السواد
(البياض ظ) أصلا
الصفحه ٢١٦ : .
وأمّا
ثانيا : فلأنّ
استناده إلى الذات أو ما يستند إليها ممّا لا وجه له أصلا ، إذ على هذا التقدير لا
بدّ
الصفحه ٢٣٠ :
وبيّن أيضا أنّ
هذا المعنى ممّا يصير سببا لأولوية صدق الذاتي عليهما ، إذ لا شكّ أنّه إذا كان
الصفحه ٢٣١ : القائم به البياض الضعيف ، إذ لا معنى بديهة لأن يكون صدقه
على الجسم القائم به البياض الشديد أولى ولا يكون
الصفحه ٢٣٨ :
قبيل الكيفيّات المحسوسة أو لا.
فإن كان من
قبيل الكيفيّات المحسوسة فمع ما في إطلاق النسبي عليه
الصفحه ٢٤٨ : باعتبار الفردين لا فرد واحد.
قوله [ص ١٩٩] : كذلك مقول بالتشكيك بالنسبة إلى السوادين.
هذا اعتراف منه