الصفحه ٢٩٩ : إن قلنا إنّ الإرادة ليست إلّا الداعي ، أو للإرادة إن قلنا
إنّها غيره ، وفي بعض الموارد لا يصير سببا
الصفحه ٣٠٤ : كان لذاتهما مدخل في حصول الكفر والعصيان على النحو المذكور
، فالعقل يحكم بأنّ إيجادهما لا فساد فيه أصلا
الصفحه ٣١٦ : لفعل مع أنّه يمكن أن يقال أيضا إنّه لا نسلّم
أنّ المرء الخيّر لا يستحقّ المدح والثواب وإن لم يفعل الخير
الصفحه ٣٥١ : .
وانحلّ استشكال
ما ربما يتوهّم من أنّ مطابق الحمل يختلف باختلاف حقيقة العارض ، لا ما لا مدخل له
في تحصّله
الصفحه ١٨ : ء الوجوب عمّا يجب به تحصيل الواجب ، كما سيأتي.
فالكون على
السطح لا يجب إلّا حيث اتفق نصب السلّم منه أو من
الصفحه ٣٥ :
الثاني : تعلق هذه المسألة بالفروع العملية على تقدير الخلاف
بالوجه الأخيرظاهر لا سترة به.
وأما
الصفحه ٧١ : الإباحة على حاله وإلّا سقطت الاستدلالات اللفظية كما لا يخفى.
فائدتان :
الأوّل قال بعض
الفضلاء [أي
الصفحه ٧٢ :
الثاني : تعلق
هذه المسألة بالفروع العملية على الوجه الأخير من الخلاف ظاهر لا سترة فيه ، وأمّا
على
الصفحه ٧٦ : في أنّ إيجاب القسم الثاني ليس إيجابا لمقدمته أي ما يتوقف عليه
وجوبه سواء توقف عليه وجوده أم لا
الصفحه ٨٠ :
وهو الشرط العقلي ، أو عاديا بأن لا يمكن تحقّقه بدونه عادة كإدخال جزء من
الرّأس لغسل الوجه وهو
الصفحه ١١٥ : بالعكس ، لا وجه للثاني
لمنافاته لإطلاق الوجوب ، ولا إلى الثالث لمساواتهما في التقصيرات الاختيارية ، إذ
الصفحه ١١٩ :
يمكن تحصيلها ليست ببينة لا بدّ من بيانها حتى ننظر في صحتها وفسادها.
وقوله : إنّ المنكرين لوجوب
الصفحه ١٢٠ : تابع للمصلحة فيصير بعينه الدليلين اللذين سننقلهما عن
السيد الفاضل البحراني.
وفيه حينئذ :
أنّا لا
الصفحه ١٢٤ : عبده القادر بتحصيل القلم
التارك لها المعتذر بفقد القلم ، أو عدم إيجاب تحصيله على ترك تحصيله ولو لا فهم
الصفحه ١٥٥ : السّبب والامتناع بعدم اختياره لا ينافي المقدورية كما مر
سابقا.
ويرد عليه أيضا
: أنّه لو تمّ دليلهم هذا