الصفحه ٨٨ : كما أشرنا
إليه ، وكذا لو جوّز الترجيح بلا مرجّح ، لكن يقال بأن بعد صدور الاختيار يجب
المراد كما قيل لا
الصفحه ٩٢ :
وإذ قد عرفت
الحال في قطع الطريق فقس عليه ما عداه لأنّ جلّ المأمورات ، لا بل كلّها من
المقدمات
الصفحه ٩٨ :
وأنت بعد
الاطلاع على ما قررنا سابقا لا تحتاج إلى بسط القول فيه وسيجيء أيضا في الدليل
الآتي ما
الصفحه ١٠٥ :
وإن أردت أن
يتّضح لك ذلك كمال الاتّضاح فتأمّل في المعاني المتصوّرة هاهنا وأنّه لا يصلح شيء
منها
الصفحه ١٠٧ :
ثمّ لا يخفى
انّ الفرق بين تعميم الوجوب بالنسبة إلى وجود المقدمة وعدمها وبين وجود الفعل
وأجزائه
الصفحه ١٠٨ :
تجد في نفسك كيفية اخرى يصلح لأن يكون مدلول الصّيغة أم لا؟ فإنك عند
التأمّل في النفس والكيفيات
الصفحه ١٠٩ :
بحصول الإرادة في النفس فيلزم أن يكون وضع الجمل الطبية لغوا غير محتاج إليه ويكون
مفهوماتها ممّا لا يتعلّق
الصفحه ١١١ :
يخالف الاخبارية.
أمّا على
الأوّل فكلا الوجهين ظاهرين لا سترة به لأنّ مفاد الانشائيّة حينئذ هو الطلب
الصفحه ١١٨ : ، ولا يلزم أن
يستحق بازاء مقدّمات الامتثال أيضا ثوابا وعوضا كما عرفت وفي هذه الصّورة لا يجب
الأجر على
الصفحه ١٢٥ : كان يمكن الخدش فيها إلّا أن المسألة ظنيّة لا يبعد الاكتفاء فيها بهذا القدر
، فالظاهر الوجوب. انتهى
الصفحه ١٣٥ : ) الآية (١).
فإن
قلت : قد لا يكون
ذو المقدمة أيضا مقصودا أصليّا ، بل يكون الغرض منه شيئا آخر مثلا في
الصفحه ١٤٢ : إذ قد علمت أنّ الحكيم الشاعر قد لا يعلم طلب المقدّمة ،
بل ينكره إلّا أن يخصص بمثل التخصيصات السّابقة
الصفحه ١٤٣ : بمقدماته ، وليس
الواجب عندنا إلّا متعلق الارادة المذكورة سواء كان مدلولا عليها باللّفظ أم لا ،
وسواء كان
الصفحه ١٥١ : بعض لم يكن بعيدا لكن هذا بحث لا اختصاص له بالمجيب وبمقامنا هذا ، ولا يخفى
أنّه على هذا القول الجواب عن
الصفحه ١٥٦ :
عرضيا أمّا أنّه لا يتعلّق بالمسبّب إيجاد ولا موجد له ، بل إنّما ينسب إليه
الإيجاد بالعرض أي بالمجاز كما