الصفحه ٦٢ : الأحوال والأوضاع والسهولة
والصعوبة وغير ذلك من الامور ، فيجوز أن يكون الاستحقاق الناشئ بسبب الترك في
الصفحه ٦٣ :
عن النهر مستحقا لثواب واحد مع أن العقل يحكم بزيادة الثواب في الصورة
الثانية.
احتج أصحاب
القول
الصفحه ٦٥ :
بالمسبب من غير تعلقه بالسبب.
قلت : هذه شبهة يتمسك بها في نفي اختيار العبد ، ولا اختصاص
له بهذا المقام
الصفحه ١٠٣ : نحن فيه ابتدائي بناء على المعنى
الّذي ذكر للطّلب التعليقي ، فلا معنى للقول بتحقق الطلب وحينئذ فينتفي
الصفحه ١١١ : نفسه (١) ومفاد الاخبارية ليس هو الطّلب ، بل إنّما يخبر عن
الطلب بحصوله في النفس.
وأمّا على
الثّاني
الصفحه ١٤٠ :
فإن
قلت : لعله يقول :
إنّ في الصورة المفروضة لا يتحقق الطلب بالنسبة إلى المقدمة بالفعل لعدم
الصفحه ١٥٥ : الكلام إلى أن ينتهي إلى الله
تعالى.
قال الفاضل
المذكور في رسالته بعد أن رد الدلائل المذكورة :
«ويمكن
الصفحه ١٥٨ :
المتولّد من إلقائه شيئا في النار ، والظاهر أنّ مثل هذا فعل طبيعة النّار وأنّ
الصّادر من العبد ليس إلّا
الصفحه ١٥٩ : حسن مدح العبد وذمه عليهما فأمره سهل ، إذ لا بعد في
إرجاعهما إلى المدح والذم على أسبابها ومثل هذا لا
الصفحه ١٦٨ :
عن صحته وفساده نقول : ما ذكرتم في الطهارة نفرضه في جانب الصلاة بأن يكون ذلك
الأمر الآخر من قبيل الفصل
الصفحه ٢٠٧ : يقال : هذا الخطّ أخطّ من ذلك.
نعم ، يمكن
اعتبار الشدّة والضعف أو الزيادة والنقصان في الخطّ باعتبار
الصفحه ٢١٥ : يحتمل معنيين :
أحدهما
: أنّ ثبوت الإنسانية والحيوانية مثلا
للإنسان في الواقع بمعنى كون الإنسان إنسانا
الصفحه ٢٥٤ : يثبت عنده امتناع تحقّق الجنسين في مرتبة
واحدة ، إذ ليس عليه دليل تامّ ، فمن أين علم أنّه ليس كذلك. على
الصفحه ٢٧٧ :
الاحتياج إلى داع راجح في نظره على داعي الطرف الآخر وكون ذلك الداعي موجبا
له.
لا
يقال : إنّ
الصفحه ٢٨٣ : قاطبة بالقصد والإرادة وأنّه عالم في
الأزل بجميعها بالعلم السابق على الإيجاد فلا يخلو :
إمّا أن يكون