الصفحه ٣٠٥ : ء العقل من أن يحسن إيلام شخص لأن يكون غيره في راحة وسرور ، وكيف
يجوز أن يكون ذات الواجب تعالى مع كونه محض
الصفحه ٣١٣ :
وإن كان غيره
فلعلّ فائدته في العاجل إصلاح المعاقب وردعه وزجره عن القبيح ثانيا ، لأنّ ما قلنا
الصفحه ٦٧ : في أنّ الأمر بالشيء هل يكون أمرا بشرطه إيجابا
له وإلّا فوجوب الشرط الشرعي للواجب معلوم قطعا ، إذ لا
الصفحه ١٨٧ : في مكتبة آية الله المرعشي بقم. والحواشي المنقولة في ذيل الصفحات
توجد في هذه النسخة لا في المطبوعة.
الصفحه ٢٧٥ : للذات ، وعلى تقدير كونه معلولا للذات فاقتضاء الذات له
إمّا على سبيل الوجوب فيلزم امتناع ذلك الطرف ووجوب
الصفحه ٢٣ : المشتبه بالمحرم ، ولبس أحد الثوبين المشتبهين
في الصلاة مع وجود متيقن الطهارة ، واستعمال أحد الإنائين
الصفحه ١٢٢ : شاء الله.
وفي كلام ذلك
السيّد خدشة يظهر في طيّ ما سيجيء.
ومنها
: أنّه لو لم
يجب لصحّ الفعل بدونها
الصفحه ١٣٠ : لكن ذلك غير لازم في الأمر. هذا وإذ قد عرفت حال تعلق الخطاب فقس
عليه تعلق القصد والإرادة.
وبالجملة
الصفحه ١٤٢ : أيضا في الحقيقة
إرادة شيء من الغير ونزوع وميل إلى فعل الغير له.
قلت : بعد الإغماض عن لزوم لغوية
الصفحه ١٤٥ :
وللتكلف في توجيه كلامه هاهنا مجال (١) بحمله على ما ذكرناه من الوجه ، لكن الظاهر من السياق
عدم
الصفحه ١٦٥ :
الشارع بأمر آخر.
وفيه نظر لأنّ
قوله : النزاع في أن الأمر بالشيء هل يكون أمرا بشرطه إيجابا له ، مناف
الصفحه ١٩٤ : الحيوانيّة له مستند إلى ذاته.
قوله
: وفي العبارة
الثانية عبارة عن العالي. (٣)
إنّما فسّره في
العبارة
الصفحه ٢١٦ :
ثبوت الذاتي للذات في الواقع ـ باطل.
أمّا
أوّلا : فلما عرفت من
أنّه معلّل بالجعل وما يتوقّف عليه
الصفحه ٣٠٣ :
أحدهما
: أن يكون ذلك
الظالم يصل إليه من النفع إمّا باعتبار استحقاقه له لأجل أفعاله الحسنة ، أو
الصفحه ٣١٥ : في الحقيقة ، إذ قد علمت أنّ استحقاق المدح والذمّ
والثواب والعقاب على رأيك بمجرّد أن اتّفق صدور الفعل