الصفحه ١٧٩ : ، وأمّا على التقدير الأوّل فليس له كثير
فائدة وقد ذكروا ظهور فائدته في بعض المواضع مثل الصّلاة في الثوبين
الصفحه ٢٢٨ : إنكاره ونفيه.
ولا ظهور له في
نظر العقل الصريح الصحيح مع أنّهم يلتزمون خلافه في بعض المواضع كما في الفرد
الصفحه ٣٦ : كثير فائدة فيه ، مع انّه إذا اريد بالوصلة ما يتناول غير السبب فجميع مقدمة
الواجب وصلة ، أي له دخل في
الصفحه ١٩٩ : ، والسواد النسبيّ الحاصل في هذا الجسم عرضت له الشدّة الإضافية بالنسبة
إلى صاحبه لا في كونه سوادا نسبيّا
الصفحه ٨٦ :
الاستدلال ، وحصول علمنا بالامتناع وعدمه ممّا لا مدخل له في هذا المقام سيّما مع
اطلاع الامر سبحانه وتعالى
الصفحه ٩٠ : العقول يذمون
يوم النّحر الجالس في بلده البعيد المستطيع لإتيان الحجّ ويقولون له : لم ليس فعلك
في هذا الوقت
الصفحه ١١٧ : كلامه.
وفيه بعد
الاغماض عمّا يتراءى منه من الغفلة عمّا حرّر في محل النّزاع من أنّ أحد محتملاته
كون
الصفحه ١٢٥ : فى الثالث
فظاهر لا حاجة إلى التعرض له ، وما ذكره من أنّ المسألة ظنيّة محل تأمّل سيما
بالمعنى الذي
الصفحه ٣٠٢ :
والعقاب منه تعالى للشخص المذكور على فعل القبيح؟
قلت : ما جعل الله تعالى ذاته كذلك ، بل جعلها
الصفحه ٣٣٦ :
ابتدائها ، وفرض أنّ حركته ضعف حركة البطيء ، ففرض وصوله إلى الحدّ الذي
فيه البطيء بمنزلة فرض قطعه
الصفحه ٣٤١ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
قال
القوشجي في شرح التجريد : الجوهر إمّا مفارق عن المادّة في ذاته
الصفحه ١٧٠ :
للمكلّف بل يجوز أن يكون بعض اجزائه مقدورا له وبعضه الآخر من فعل الآمر
مثلا ، فحينئذ الأمر بذلك
الصفحه ٢٠٩ : الطبيعي لا في المقدار. فتدبّر.
وهذا آخر ما
قصدنا في هذا التعليق ، والحمد لله أوّلا وآخرا وحسبي الله ونعم
الصفحه ٢١٨ :
الإنسان أو بالعكس أم لا؟ فهو محلّ نظر.
والظاهر أنّه
لا تأخّر في شيء منهما بل هما في مرتبة واحدة
الصفحه ٢٣٧ : . والظاهر أنّ المحقّق قائل بذاتية الخط ونحوه فما
أدري ما الباعث له في أن قال في البياض ونحوه بالعرضيّة