الصفحه ١٩١ : زيد
انسانا ، ولذلك لا علّة له في أنّه إنسان لا أبوه ولا غيره وليس بمستحيل أن لا
يكون موجودا ، فلذلك له
الصفحه ٢٦٢ : ، فلا بدّ أن يكون
معناه أنّ له الطول الإضافي مع أنّ ما ذكرته من عدم خطور النسبة بالبال في المثال
المذكور
الصفحه ٣١٢ : يكون كلّ فعل حسن له فائدة ، بل يجوز
أن يكون فعل حسنا في نفسه ، فإذن يجوز أن يكون ذمّ المسيء وعقابه حسنا
الصفحه ٢٤٠ : لزيد في ضمن العلم مرّة وفي ضمن الشجاعة اخرى بخلاف عمرو ، إذ
ثبت له مرّة واحدة ، وظاهر أنّ هذا الوجه جار
الصفحه ٢٩٩ : لشربه
أو الإرادة الموجبة له. ولا يكون في الصالح كذلك ، فهذا الأمر هو الذي يوجب كون
الطالح مذنبا مستحقّا
الصفحه ١١٣ : وارتكاب التجشّم في إثبات أنّه الإرادة ممّا لا حاصل له ، إذ
كل ما يمكن أن يقال في الطلب من الطرفين يمكن أن
الصفحه ١٧٤ : الوجه مما لا وجه له
إذ لا دخل له لوجوب المقدمة وعدمه في هذا المقام ، بل هو نزاع آخر كما فصل في
الخلاف
الصفحه ٢١٩ : قال : «فإنّه لماهيته إنسان» ، فكأنّه من باب المسامحة في العبارة.
أو المراد أنّه ليس له علّة ، ألا ترى
الصفحه ٢٩١ : أن يكون حكمهم بالإجماع.
إمّا لأنّهم
رأوا أنّ علماءنا ذهبوا إلى قول في زمان الغيبة ولم يظهر له مخالف
الصفحه ٢٩٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه نستعين وله
الحمد قال جمال المحقّقين في حاشيته على مختصر
الصفحه ١٤٤ : وفساد الآخر ممّا لا
وجه له ، وكأنه حمل الجواب الأخير على ما يستفاد من قوله في جواب لا يقال : فلذا
ارتضاه
الصفحه ٢٧٠ : الثاني
ظاهر ، إذ ثبوت كلّ معنى لشيء ، سوى الذاتيّات لا بدّ له من علّة سواء كان نفس ذلك
الشيء أو غيره
الصفحه ١٦٢ :
قدرة العبد لأنّ كل شيء له سبب حتى ينتهي إلى الله تعالى.
وإنّ الإيراد
الثاني لا يكاد يتجه أصلا في هذا
الصفحه ٢٥٣ :
تنبيه على المدّعى البديهي كما صرّح به ، وإيراد مثل هذه المناقشات في التنبيه
ممّا لا وجه له.
وأيضا نقول
الصفحه ٥٧ :
وفيه نظر ، لأنّ غاية ما يلزم من ذلك الوجوب بمعنى اللّابدية وهو غير محل
النزاع.
وبأنّ المقدمة
لا