الحال في الإنسان والفرس.
قوله [ص ١٩٣] : خلاف التحقيق عندي.
حاله يظهر عند إظهار تحقيقه.
قوله [ص ١٩٣] : وما ظن من أنّ امتياز أنّ المادّة عن الجنس. إلخ.
لا يخفى أنّه لم يقل المحشّي إنّ امتياز المادّة عن الجنس باعتبار المعنى العدمي ، بل كلامه صريح في خلافه. والحاصل أنّ مراده ما ذكرنا مفصّلا وليس فيه ما يورث ظنّا بأنّه كذا ظن. ولعلّه لم يتأمّل فيه.
قوله [ص ١٩٤] : فيه نظر فإنّ الأولوية. إلخ.
قد مرّ ما فيه غير مرّة.
قوله [ص ١٩٤] : بل يظهر من كلامه. إلخ.
قد عرفت حقيقة الحال.
قوله [ص ١٩٤] : ولعلّ مرادهم أنّ الذاتي. إلخ.
قد ظهر فساده فتذكّر.
قوله [ص ١٩٤] : بل الأمر بالعكس.
قد شاهدت حال هذا العكس في مرآة التحقيق.
قوله [ص ١٩٤] : الجسم والحيوان هاهنا. إلخ.
لا يظهر وجه أصلا لكون الجسم والحيوان هاهنا بمعنى المادّة ، إذ لا محذور في كونهما بمعنى الجنس وهو ظاهر ، بل لا يبعد أن يقال : إنّ لفظة التحصّل استعمالها في الجنس أكثر منه في المادّة.