الصفحه ١٩٦ :
تركت طليحة
للجبين مجدلا (٥)
________________
(١) قوله عليه السلام : اميطى اي أبعد وأزل عنه
الصفحه ١٩٧ : مِنْ مَشَاهِيرِهِمْ
________________
(١) الباسل
: الشجاع القوى. والسفح : أصل الجبل وأسفله. وقوله
الصفحه ١٩٩ : ء : واسعة.
(٢) قوله : فحمى اي
اخذته الحمية ، وجاوله : دافعه وطارده.
(٣) الروابى جمع
الرابية : المرتفع من
الصفحه ٢٠٧ :
قَوْلٌ سَدِيدٌ
لَيْسَ فِيهِ تَحَامُلٌ
فَالثَّارُ
عِنْدِي يَا عَلِيُّ لَوْ أَنَّنِي
الصفحه ٢١٤ : سمعت ثعلبا يقول اختلف الناس في قوله السندرة فقال ابن
الأعرابي هو مكيال كبير مثل القنقل قال ثعلب فعلى
الصفحه ٢٢٢ : فَاقْشَعُوا (٢)
وَقَوْلِي إِذَا
مَا الْفَضْلُ شَدَّ بِسَيْفِهِ
عَلَى الْقَوْمِ
الصفحه ٢٣٠ : من بغضه وتعريف فضله من لم يكن يعرفه وحث بريدة على حبه وقوله هو خير الناس
لك ولقومك وخير من أخلف بعدي
الصفحه ٢٣٢ :
إِلَى قَوْلِهِ (إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ
اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ
الصفحه ٢٣٧ : قَوْلِهِ إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ
إِلَى آخِرِهِ وَنَعَى إِلَيْهِمْ نَفْسَهُ وَقَالَ قَدْ حَانَ
الصفحه ٢٤٣ : وَأَرَحْتُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْهُ قَالَتْ أَوَمَا سَمِعْتَ قَوْلَ النَّبِيِّ صلی الله
علیه وسلم إِنَّ
الصفحه ٢٥٦ : الْقَوْلَ عَلَيَّ وَعَلَيْكَ وَعَلَى جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ.
وَقَالَ إِنِّي مُخَلِّفٌ
فِيكُمُ
الصفحه ٢٦١ : مَشْهُوراً.
وَرُوِيَ أَنَّ قَوْلَ
النَّبِيِّ صلی الله علیه وسلم حِينَ قَالَ إِنِّي لَأَجِدُ نَفَسَ
الصفحه ٢٦٣ : الله عنه حين ولي الخلافة أولم يسمع قوله تعالى
(وَإِنْ جاهَداكَ عَلى
أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٢٦٧ : شَعَرَاتِ ذَنَبِ الْيَرْبُوعِ.
وهذا أبو الرضي هو
عباد بن نسيب القيسي تابعي يروي عنه هذا القول أبو داود في
الصفحه ٢٧٣ :
صم الصفا لهوى من
شامخ القلل
يا أشرف الناس من
عرب ومن عجم
وأفضل الناس في قول