الصفحه ٣٣٠ : عنه إلا هو أو
علي في باب ذكر خاصف النعل ونظيره في كونه علیهما السلام مولى الأمة بدليل قَوْلِهِ
علیهما
الصفحه ٣٨٩ : فكرت لعلمت ورأيت أنه يكفيه نسبا
قَوْلُهُ
صلی الله علیه وسلم سَلْمَانُ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ وإن مد
الصفحه ٣٩٥ :
رَسُولِ اللهِ مُنْفَرِدِ
وَفَاطِمُ
زَوْجَتِي لَا قَوْلَ ذِي فَنَدٍ
الصفحه ٣٩٧ : جَوَازٌ فِيهِ وَلَايَةُ
عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
الصفحه ٤١٣ : بن صالح فأنشدني
السيد بن محمد في كلمة له :
قول علي لحارث
عجب
كم ثم أعجوبة له
الصفحه ٤٢٠ : أَمْرِهِ ذَرْوٌ مِنْ قَوْلٍ لَا يُثْبِتُ حُجَّةً وَلَا يَقْطَعُ عُذْراً
وَقَدْ كَانَ يَزِيغُ فِي أَمْرِهِ
الصفحه ٤٢٧ : قال الطبرسيّ (ره) وهذا كقوله سبحانه«إِنَّا أَنْزَلْناهُ»يعنى
القرآن ولم يجر له ذكر ، وقوله«كُلُّ مَنْ
الصفحه ٤٤١ : سَمَّاهُ رَسُولُ اللهِ صلی
الله علیه وسلم وَهُوَ حَمْلٌ مُحَسِّناً فَعَلَى قَوْلِ هَذِهِ الطَّائِفَةِ
الصفحه ٤٦٥ : فَاخْتَارَ ابْنَيْكِ عَلَى
شَبَابِ الْعَالَمِينَ.
وَرُوِيَ فِي مَعْنَى
قَوْلِهِ تَعَالَى (فَتَلَقَّى آدَمُ
الصفحه ٤٧٦ : إلينا
في إمضاء ذلك وفي قوله فغلبه عليها علي دليل واضح على ما ذهب إليه أصحابنا من توريث
البنات دون
الصفحه ٤٧٩ : لُوطٍ كانَتا
تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما) إِلَى قَوْلِهِ (وَقِيلَ ادْخُلَا
الصفحه ٤٨٩ : انف البعير ليقاد به والضمير راجع إلى فدك.
(٤) الهنبثة :
الاختلاط في القول ويقال : الامر الشديد
الصفحه ٥٠٦ : وألغيت القول فيه ونكبت عن إيراده لأن غرضي من
هذا الكتاب نعت مناقبهم ومزاياهم وتنبيه الغافل من موالاتهم
الصفحه ٥٣٣ : إِمَامَانِ قَامَا أَوْ قَعَدَا.
وَقَوْلُهُ
صلی الله علیه وسلم الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ
الصفحه ٥ : البله والمختلين الذين لا يهتدوا إلى قول ولا يصلون ولا يتجنبون النجاسات لكونهم
على عقائدهم ومن المعدودين