الصفحه ٣٥ : (١)
وأدفعهم عن
الضراء فيهم
وأثبتهم إذا
نطقوا لسانا
ومما يضم إلى جملة
القول في فضل علي
الصفحه ٤٠ :
فأما قوله تعالى (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ
آلِ يَعْقُوبَ) قيل يرث نبوتهم وعلمهم
عن الحسن البصري وقوله
الصفحه ٦٢ : في الزهد والورع والصلاح وما كان له من حق القربى ثم للنص
الوارد في القرآن وهو قوله تعالى (إِنَّما
الصفحه ٧٠ : ] شقيق الخير
رفيق الطير [قوله مضيف النسور والذئاب ورفيق الطير مثل قول الشاعر هو مسلم بن الوليد
:
شعر
الصفحه ١١١ :
ما
دُمْتُ فِيهِمْ) إِلَى قَوْلِهِ (الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ). (١)
قلت هذا حديث صحيح
متفق على صحته
الصفحه ١٢٠ : لجامعها جميل الثناء
وجزيل الثواب فمن ذلك قوله تعالى وتقدس (لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً
وَتَعِيَها
الصفحه ١٣٠ : سَيَخْرُجُ قَوْمٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ سُفَهَاءُ
الْأَحْلَامِ يَقُولُونَ مِنْ قَوْلِ
الصفحه ١٦١ : هَذَا الْقَوْلِ قَدْ تَقَدَّمَكَ فِي هَذَا
الْقَوْلِ أَرْبَعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صلی الله
الصفحه ١٦٧ : علیه وسلم وَرَضِيَ عَنْهُمْ مِنَ الْفَضَائِلِ مَا جَاءَ لِعَلِيٍ وفي
إيراده قول أحمد عقيب هذه القصة
الصفحه ٢٢٥ :
المناسبة والمدح على
قوله وَكَانَ النَّبِيُّ صلی الله علیه وسلم أَعْطَى الْعَبَّاسَ بْنَ
مِرْدَاسٍ
الصفحه ٢٢٨ : واستثنى
النبوة ليتحقق له ما عداها من الأحكام التي كان لهارون في قوله تعالى (اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي
الصفحه ٢٨٨ : مولى من كان مولاه
أما
قَوْلُهُ صلی الله
علیه وسلم أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى
الصفحه ٣٠٢ :
قَوْلَ اللهِ تَعَالَى
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ
الصفحه ٣٠٤ : جَبْرَئِيلُ فَأَقْرَأَهُ (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ) إِلَى قَوْلِهِ (إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لا
الصفحه ٣٠٧ : وعلى القطع بقوله في أمر المنافقين.
وَقَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ
مِنْ رَبِّهِ