الصفحه ٢٩ : النصارى في المسيح فلج بهما
القول حتى قالت اليهود إنه ابن يوسف النجار وإنه لغير رشدة وإنه صاحب نيرنج وخدع
الصفحه ٤٣ : بَعْدِي إِلَّا كَذَّابٌ.
ومن ذلك قوله تعالى
حكاية عن لوط (هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ
أَطْهَرُ لَكُمْ) (١) ولم
الصفحه ٦٩ : قاتل هذا الشعر فغضب لذلك ، وقيل : ان حماراخوه وكان في حياته
يتعززبه ، قوله اودى باخوته هو من قوله اوري
الصفحه ٨٦ :
وَأَكْثَرُهُمْ عِلْماً وَأَعْظَمُهُمْ حِلْماً.
وَمِنْ تَفْسِيرِ الثَّعْلَبِيِ
فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعَالَى
الصفحه ١٢٦ :
ذلك كما وردت به النصوص المتقدمة من قَوْلِهِ صلی الله علیه وسلم عَلِيٌّ
مِنِّي وَأَنَا مِنْ عَلِيٍ
الصفحه ١٤٥ : الحق وقوله لسعد لم تعرف حقنا من
باطل غيرنا استهانة بالله ورسوله واستخفافا بجلة الصحابة وجرأة على قول
الصفحه ٢١٦ : وكان لأمير المؤمنين علیهما السلام في جميعها حظ وافر من قول وعمل.
غزوة الفتح
وهي التي توطد أمر
الصفحه ٢٩١ :
أمكنك معرفة الحق فإن
قوله ألست (أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ) وقوله وهو ولي كل مؤمن
الصفحه ٣١١ :
قَوْلُهُ تَعَالَى
(وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ
اللهِ جَمِيعاً) (١) قَالَ الْعِزُّ الْمُحَدِّثُ
حَبَلُ
الصفحه ٣١٩ : تَفْعَلْ
فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ).
قَوْلُهُ تَعَالَى
(فِي بُيُوتٍ
الصفحه ٣٢٩ : البطريق قوله صلی الله علیه وسلم لعلي علیهما السلام أنت أخي
في الدنيا والآخرة أراد بذلك غاية المدحة له
الصفحه ٤٣٦ :
تَقَدَّمَ الْقَوْلُ فِي وِلَادَتِهِ وَبَيَانِ وَقْتِهَا وَإِذَا كَانَ مَبْدَأُ عُمُرِهِ
مَضْبُوطاً وَهُوَ
الصفحه ٤٧٥ : بعد ذلك أورد ما نقله أصحابنا في المعنى ملتزما
بما اشترطته من العدل في القول والفعل (وَعَلَى اللهِ
الصفحه ٤٨١ :
النسخ «أمدها».
(٣) استتب الامر :
اطرد واستقام واستمر.
(٤) استخذى خضع وذل. قولها
واستحمد : اي طلب
الصفحه ٥٣٦ :
اللهِ فِي سِرِّ أَمْرِكَ وَعَلَانِيَتِكَ وَأَنْهَاكَ عَنِ التَّسَرُّعِ بِالْقَوْلِ
وَالْفِعْلِ وَإِذَا