الصفحه ٤١ : أخرجه
الطبرانى من حديث النواس بن سمعان
مرفوعا إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
«إذا تكلّم الله بالوحى أخذت
الصفحه ٤٣ :
ثالث للكتاب والسنة ، وهو الحديث القدسى الذى قاله الرسول صلىاللهعليهوسلم حاكيا عن الله تعالى
، فهو
الصفحه ٥٥ : البلغاء.
خذ مثلا حديث النبى صلىاللهعليهوسلم ، وهو ما هو في
روعته وبلاغته ، وطهره وسمّوه : لقد قاله
الصفحه ٦١ : أخذ الأستاذ وأخذنا نناديه باسمه
الحقيقى المرّة بعد الأخرى في فترات متقطعة ، وفي أثناء الحديث على حين
الصفحه ٦٢ : ما يشاء قدير».
«الدليل العلمى الثانى». أن العلم
الحديث استطاع أن يخترع من العجائب ما نعرفه ونشاهده
الصفحه ٦٥ : الحديث أنه
شوهد على بعض الناس أنهم يظهرون بمظاهر روحانية ، تعتبر من الخوارق التى لم يكن
يحلم بحدوثها
الصفحه ٦٦ :
تلك حقيقة من حقائق العلم الحديث الحاضر
، يقررون فيها أنه قد يفتح على بعض الناس في حالة من حالات
الصفحه ٨٦ : وربّك الأكرم» وفي بعض الروايات «حتى بلغ ما لم يعلم». فرجع
بها إلى خديجة يرجف فؤاده» إلى آخر الحديث وهو
الصفحه ٩٠ :
منهم إلى آثار ليس
فيها حديث مرفوع إلى النبى صلىاللهعليهوسلم.
فكان هذا من دواعى الاشتباه
الصفحه ١٠٤ : القاف قرية بين مكة والمدينة. وكلمة «سنّ» معناها في
هذا الحديث شرع ، أو فرض بدليل من السنة لا من الكتاب
الصفحه ١١٥ : ، وَما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) من سورة التوبة.
وأخرج الحاكم وأحمد هذا الحديث
الصفحه ١٢٠ : فالحكم
عندهم على غير أفراد السبب ليس مدلّلا عليه بذلك النص ، بل بالقياس أو الحديث
المعروف ، وكلاهما غير
الصفحه ١٣٧ : بيده فانطلقت به إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
فقال : «كلا كما محسن ، فاقرأ» قال شعبة أحد رواة هذا الحديث
الصفحه ١٤٥ :
اختلافهم مع قوله : «إنما أهلك من قبلكم الاختلاف» وضربه في صدر أبىّ بن كعب حين
جال بخاطره حديث السوء في هذا
الصفحه ١٤٩ : التمثيل للوجه السابع ـ وهو
اختلاف اللهجات ـ بقوله سبحانه : (وَهَلْ أَتاكَ
حَدِيثُ مُوسى)
تقرأ بالفتح