الصفحه ١١٩ :
الحادثة وحدها ، «على هذا الرأى». أما حكم غيرها مما يشبهها ، فإنما يعرف قياسا
عليها أو عملا بالحديث المذكور
الصفحه ١٣٥ :
ولا يصادم إيمانه ،
ما دام قد دفعه بإرشاد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سريعا كما في الحديث الشريف
الصفحه ١٥٧ : المنطق القديم والمنطق الحديث ، ما دام مستوفيا لشروطه الثلاثة التى
أولها أن تكون القضية الاستقرائية متضمنة
الصفحه ١٦٥ : .
القول الأول
إن هذا الحديث مشكل لا سبيل إلى معرفة
معناه المقصود. وشبهته أن لفظ «أحرف» فيه ، جمع حرف
الصفحه ١٨١ : الله.
وكذلك حديث أبى بكرة السابق ، لا يدلّ
على جواز تبديل الشخص ما شاء من القرآن بما لا يضادّه ، كما
الصفحه ١٨٤ :
القرآن والحديث بحظّ
ولا نصيب. فإن ذلك المعنى الذى زعموه غير صحيح من وجهين :
(أحدهما) أن الأحرف
الصفحه ٢٤٥ : ، فمن جاءكما بشاهدين على شىء من كتاب الله فاكتباه» ا ه وهو حديث رجاله
ثقات وإن كان منقطعا. قال ابن حجر
الصفحه ٢٨٦ :
كعبد الله بن عمرو (رضى
الله عنه). ولهذا الموضوع مبحث خاص به فاطلبه إن شئت في علوم الحديث.
وأيّا
الصفحه ٢٨٨ : بنصّ حديث
الرسول صلىاللهعليهوسلم
«خير القرون قرنى ثمّ الذين يلونهم» ، وهم الذين بذلوا نفوسهم
الصفحه ٢٩١ : ء ترغيبا في السنة النبوية من الحديث
الشريف قوله صلىاللهعليهوسلم
: نضّر الله امر أسمع منّا حديثا ، فأداه
الصفحه ٢٩٤ : العصيب.
وعلى هذا النمط نزلت سور في القرآن
وآيات تفوت العدد وتجاوز الإحصاء.
وإذا تجولت في رياض الحديث
الصفحه ٣١٠ : السنة النبوية أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «من كذب علىّ
متعمدا فليتبوأ مقعده من النار». وهو حديث مشهور
الصفحه ٣١٢ : . فانظر إلى الحديث الأول كيف
جعل الصدق هاديا إلى البر وإلى الجنة ، وجعل الكذب هاديا إلى الفجور وإلى النار
الصفحه ٣٣٩ :
ويحتمل أن كلمة «مفسرة حرفا حرفا» فى
الحديث الآنف يراد بها الترتيل وإخراج الحروف من مخارجها ، فلا
الصفحه ٣٤٤ : عباب هذا البحر الخضمّ الذى لا يشاهدون فيه عن كثب
مرافئ ولا شواطئ.
ومنها : الدلالة على موضوع الحديث