الصفحه ١٧٤ : ء مما يحلو لها ويرقّ في ذوقها ، ثم يأخذه الجميع عنها ، حتى
صحّ أن يعتبر لسان قريش هو اللسان العربى العام
الصفحه ١٧٩ : ولا تناقض. وكلّ ما صحّ عن النبى صلىاللهعليهوسلم
من ذلك ، فقد وجب قبوله ، ولم يسع أحدا من الأمة ردّه
الصفحه ١٩٤ : .
ومنها : ما حمل إلى الحبشة نحو سورة
مريم ، فقد صحّ أن جعفر بن أبى طالب قرأها على النجاشى.
ومنها : ما
الصفحه ٢١٥ :
على توحيده وعظمته ، حتى صحّ أن يدور القسم عليها ، وأن يجيء الحلف بها.
ومن هنا أقسم الله بما أقسم من
الصفحه ٢٣٠ : لا سيما أن الرسول في مكة والمدينة كان له أعداء ألدّاء ، ليس
لعداوتهم دواء.
(ثانيا) أنه لو صحّ هذا
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوسلم نسى شيئا كان يذكره
، فذلك إن صح ، فهو في غير ما أنزل الله من الكتاب والأحكام التى أمر بتبليغها
الصفحه ٢٧٥ : الإمام علىّ بن أبى طالب كرم
الله وجهه ـ وهو الذى يزعمون أنهم يناصرونه ويتشيعون له بهذه الهذيانات ـ صحّ
الصفحه ٣٢٨ : فيهم والتجريح لهم ، يزلزل بناء
الإسلام ، ويقوّض دعائم الشريعة ، ويشكّك في صحة القرآن ، ويضيّع الثقة
الصفحه ٣٨٠ : ا ه.
ثالثا على فرض صحة ما ذكر يمكن أن نؤوله
بما يتفق والصحيح المتواتر عن عثمان في نسخ المصاحف وجمع القرآن
الصفحه ٣٨٢ : ، فإننا نرده برغم دعوى هذه الصحة ، لأنه معارض للقاطع المتواتر
وهو قراءة «تستأنسوا» والقاعدة أن معارض
الصفحه ٣٩٧ : كثيرا في صحة هذه
النسبة إلى عثمان رضى الله عنه ، لأن بها زركشة ونقوشا موضوعة كعلامات للفصل بين
السور
الصفحه ٤٠٧ : أئمة للاقتداء ، وأنجما للاهتداء ، وأجمع أهل بلدهم على قبول
قراءتهم ، ولم يختلف عليهم اثنان فى صحة
الصفحه ٤١٣ : ،
وهو الذى لا يلزم من صحة أحد الوجهين فيه بطلان الآخر.
وتحقيقه : أن اللفظ تارة يكون له جهة
واحدة
الصفحه ٤١٤ : الصّالحين» ونحو ذلك من مخالف الرسم غير مردود ، لرجوعه لمعنى
واحد ، وتمشيه مع صحة القراءة وشهرتها. بخلاف
الصفحه ٤١٧ : أخذ عن إجماع من جهة موافقة خط المصحف وكفر
من جحده. قال : والقسم الثانى : ما صحّ نقله عن الآحاد وصحّ