الصفحه ٤٢٤ :
(النوع السادس) ما يشبه المدرج من أنواع
الحديث. وهو ما زيد في القراءات على وجه التفسير كقراءة سعد
الصفحه ٤٤٥ : ءات كالحديث ، مخرجها كمخرجه ، إذا كان
مدارها على واحد كانت آحادية ؛ وخفى عليه أنها نسبت إلى ذلك الإمام
الصفحه ٤٤٦ : أصحابنا يقولون : إن الشافعى رضى الله عنه روى حديث
عدم البسملة عن مالك ولم يعوّل عليه ، فدلّ على أنه ظهرت
الصفحه ٤٥٣ : النبى صلىاللهعليهوسلم. كان ورعا عالما
بكتاب الله ، مجودا له عارفا بالفرائض والعربية ، حافظا للحديث
الصفحه ٤٦٥ :
أعلام الحديث كابن
حجر. وقد سبق عرضها من توجيهها وتمحيصها حتى على هذا الاحتمال.
ونزيدك هنا في
الصفحه ٤٧٠ : صلىاللهعليهوسلم
كرهوا ذلك في مقالته ، كما جاء في حديث شقيق من رواية ابن أبى داود عن طريق
الزهرى. وبهذا اتحدت
الصفحه ٤٧٤ : .
ويفتح القلوب ، ويدفع النفوس إلى
الاهتداء بهدى الله. وهذا هو الخليق باسم التفسير وفيه يساق الحديث إذا
الصفحه ٤٧٦ : الدنيا وزينة الحياة ، ومنها شعّ النور
على الشعوب الأوربية ، وكانت النواة الناجحة في نهضتهم الحديثة
الصفحه ٤٧٩ : من القرآن أو الحديث أو إجماع الأمة على تأويله.
وأما ما يعلمه العلماء ويرجع إلى
اجتهادهم ، فهو الذى
الصفحه ٤٨٥ : التفسير إلا شبيه بمائة حديث».
الصفحه ٤٩٨ : . كان إماما في التفسير والحديث. له التصانيف المفيدة ،
ومنها معالم التنزيل. أتى فيه بالمأثور ، ولكن مجردا
الصفحه ٤٩٩ : ، عنى بالأثر ،
وليس لأحد مثل سنده في الحديث ولا في التفسير.
قال ابن حزم : أقطع أنه لم يؤلف في
الإسلام
الصفحه ٥٠٥ : الرسول أمثال هذه الخلافيات ، وبعد أن قال
في حديث واحد ثلاث مرات : «هلك المتنطّعون». وهى كلمة صغيرة ولكنها
الصفحه ٥٤٨ :
الإخبار بهلاك الأولين وحديث حدث به عن قوم ، وباطنها وعظ الآخرين وتحذيرهم أن
يفعلوا كفعلهم ، فيحلّ بهم مثل
الصفحه ٥٥٩ : : هذا إنكار مصدره العلم والجدل ، والعلم حجاب ، والجدل عمل النفس ، وهذا
الحديث لا يلوح إلا من الباطن