١ ـ البدء بما يتعلق بالألفاظ المفردة من اللغة والصرف والاشتقاق. ملاحظا المعانى التى كانت مستعملة زمن نزول القرآن الكريم.
٢ ـ إرداف ذلك بالكلام على التراكيب من جهة الإعراب والبلاغة ، على أن يتذوّق ذلك بحاسّته البيانية.
٣ ـ تقديم المعنى الحقيقى على المجازى ، بحيث لا يصار إلى المجاز إلا إذا تعذّرت الحقيقة.
٤ ـ ملاحظة سبب النزول. فإن لسبب النزول مدخلا كبيرا في بيان المعنى المراد ، كما سبق تحقيقه في مبحث أسباب النزول.
٥ ـ مراعاة التناسب بين السابق واللاحق ، بين فقرات الآية الواحدة ، وبين الآيات بعضها وبعض.
٦ ـ مراعاة المقصود من سياق الكلام.
٧ ـ مطابقة التفسير للمفسّر من غير نقص ولا زيادة.
٨ ـ مطابقة التفسير لما هو معروف من علوم الكون ، وسنن الاجتماع ، وتاريخ البشر العام ، وتاريخ العرب الخاص أيام نزول القرآن.
٩ ـ مطابقة التفسير لما كان عليه النبى صلىاللهعليهوسلم في هديه وسيرته ، لأنه صلىاللهعليهوسلم هو الشارح المعصوم للقرآن بسنته الجامعة لأقواله وأفعاله وشمائله وتقريراته.
١٠ ـ ختام الأمر ببيان المعنى المراد والأحكام المستنبطة منه في حدود قوانين اللغة والشريعة والعلوم الكونية.
١١ ـ رعاية قانون الترجيح عند الاحتمال ، وهو ما يأتى :