الصفحه ١٣ : على صدق النبى صلىاللهعليهوسلم
، والشاهد العدل على أن القرآن كلام الله.
ومنهم من اقتصر على وصفين
الصفحه ٤٣ :
ثم إن ما ذكرناه هو تحقيق ما نزل على
النبى صلىاللهعليهوسلم
من القرآن ، وإن كان قد نزل عليه أيضا
الصفحه ٩٣ : هذه السورة آخر ما
نزل مشعرا بوفاة النبى صلىاللهعليهوسلم.
ويؤيده ما روى من أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٨ : تلك الخيانة أى خيانتهم للنبى صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين ، حيث
جعلوا المشركين أهدى سبيلا منهم. ومن
الصفحه ٣٢١ : ، لا تعرف اللفّ والدوران ، ولا تعتمد الكذب والتضليل
، كما تتجلى صراحة نبىّ الإسلام ، وصدق نبىّ الإسلام
الصفحه ٣٧٥ : ». هذا كله صادر من النبى صلىاللهعليهوسلم
، أو من الصحابة؟ فقال : «هو صادر من النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢ : اللفظ المنزل على النبى صلىاللهعليهوسلم
من أول الفاتحة إلى آخر سورة الناس.
هذا الاطلاق كما علمت
الصفحه ٩٧ : ، تقديرا لمدة نزول القرآن على
النبى صلىاللهعليهوسلم
ناقلين إياه عن بعض محققى تاريخ التشريع الإسلامى. ذلك
الصفحه ١٣٠ :
يؤدّوها ، حيث قالوا
للكفار : أنتم أهدى سبيلا حسدا للنبى صلىاللهعليهوسلم.
وقد تضمّنت الآية مع
الصفحه ١٣٧ : عن عبد الله بن
مسعود أيضا أنه سمع رجلا يقرأ آية سمع النبى صلىاللهعليهوسلم
يقرأ خلافها. قال : فأخذت
الصفحه ٢٣٣ : النبى صلىاللهعليهوسلم ، فكانت همته بادئ
ذى بدء منصرفة إلى أن يحفظه ويستظهره ، ثم يقرأه على الناس على
الصفحه ٣٣٧ : النقول.
سبب هذا الاختلاف.
سبب هذا الاختلاف أن النبى صلىاللهعليهوسلم كان يقف على رءوس
الآى تعليما
الصفحه ٣٤٦ : هو عليه الآن لم يكن بتوقيف من النبى صلىاللهعليهوسلم ؛ إنما كان باجتهاد
من الصحابة. وينسب هذا القول
الصفحه ٣٧٠ :
الصحابة والتابعين ، فلا يمكن اليهود أن يبلغوا صاحب نبى أو تابعيا ، ولا يمكن
النصارى أن يصلوا إلى أعلى من
الصفحه ٥٤٣ :
داوُدَ)
إن الإمام عليّا ورث النبى في علمه.
ويقولون : معنى الجنابة أنها مبادرة
المستجيب بإفشاء السر قبل