الصفحه ٣٥٠ :
قد علم ترتيبها في
حياة النبى صلىاللهعليهوسلم
كالسبع الطوال والحواميم والمفصّل. وأما ما سوى ذلك
الصفحه ٣٦٩ : الثقة يبلغ
به النبى صلىاللهعليهوسلم
مع الاتّصال ، خصّ الله به المسلمين دون سائر الملل. وأما مع
الصفحه ٣٧٦ : الناس لأنها أسرار باطنية لا تدرك
إلا بالفتح الربانى ، فهى بمنزلة الألفاظ والحروف المتقطّعة التى في أوائل
الصفحه ٣٩٨ : ،
إلى النبى صلىاللهعليهوسلم.
وذلك متواتر مستفيض على أكمل وجه في القرآن حتى الآن.
على أن المصاحف
الصفحه ٤٢١ : وزعم أن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر (١).
وأن ما جاء مجىء الآحاد لا يثبت به قرآن. وهذا مما لا يخفى ما
الصفحه ٤٢٣ : أم غيرهم من الأئمة المقبولين ، واشتهر عند
القراء فلم يعدّوه من الغلط ولا من الشذوذ ، إلا أنه لم يبلغ
الصفحه ٤٢٩ : عليه فليس
بموضع طعن. ونحن لا نقول إلا بتواتر ما اتفق عليه دون ما اختلف فيه.
(٣) يقول ابن السبكى في
الصفحه ٤٣٠ : القبيل لا يضبطه السماع عادة لأنه يقبل الزيادة والنقصان
؛ بل هو أمر اجتهادى. وقد شرطوا في التواتر ألا يكون
الصفحه ٤٣٦ : يشكّ في ذلك إلا جاهل. وكيف يكون المد غير متواتر وقد
أجمع عليه الناس خلفا عن سلف؟
فإن قيل : قد وجدنا
الصفحه ٤٣٨ : فيه. وإلا فالشيخ أبو
عمرو لو فكر فيه ، لما أقدم عليه ، أو لو وقف على كلام إمام الأصوليين من غير
مدافعة
الصفحه ٤٣٩ : باقى
القرآن بفتح الياء وضم الزاى ، وقراءة نافع عكسه في جميع القرآن بضم الياء وكسر
الزاى إلا في الأنبيا
الصفحه ٤٤٠ : قراءة ذلك اللفظ إلا على اللغة الفصحى من لغة قريش وما نسبها ، حملا
لقراءة النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢٨ : ذلك بحاسّته البيانية.
٣ ـ تقديم المعنى الحقيقى على المجازى ،
بحيث لا يصار إلى المجاز إلا إذا تعذّرت
الصفحه ٥٥٥ : نصه :
قد تذكرت خبرا قد أتانى فازدهانى ، مما
وراء المقاصد والأمانى ، قول النبى الأمى الصادق ، عليه
الصفحه ٣٩ : ذلك منجّما في جميع السنة
على النبى صلىاللهعليهوسلم.
وثمّة قول ثالث : أنه ابتدئ إنزاله في
ليلة