الصفحه ٢٥٠ : ما عداها ، وألّا يعتمدوا سواها. وبذلك يرأب الصدع ،
ويجبر الكسر ، وتعتبر تلك المصاحف العثمانية الرسمية
الصفحه ٢٧٢ :
يعبد الله فإن الله
حى لا يموت. ثم تلا هذه الآية : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٣٢٥ : : ابتدرته أبصارنا ،
وأصغينا إليه بآذاننا ، فلما ركب الناس الصعب والذّلول ، لم نأخذ من الناس إلا ما
نعرف
الصفحه ٥٣٠ : ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) ومثل قوله صلىاللهعليهوسلم : «ألا إنى أوتيت
الكتاب ومثله معه ، ألا يوشك رجل
الصفحه ٩ : عليهالسلام
: «لا يلقى ذلك الكلام إلّا مؤمن» فأنت ترى أن النبى صلىاللهعليهوسلم سمّى ذلك الشيء الذى
تحدثت به
الصفحه ٣٦ : الوجود في اللوح بطريقة وفي وقت لا يعلمهما إلّا الله تعالى ، ومن أطلعه
على غيبه. وكان جملة لا مفرقا ، لأنه
الصفحه ٧٤ :
جمهور المفسرين معرضين
عن هذه اللطائف غير منتبهين لهذه الأسرار وليس الأمر في هذا الباب إلا كما قيل
الصفحه ٨٩ : الصحابى ، فلا يقوى على معارضة حديث عائشة السابق في بدء
الوحى ، وهو مرفوع إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٠ : الجمهور فلا
يسحبون الحكم إلا على ما استوفى شروط القياس منها دون سواه إن أخذوا فيه بالقياس.
٩ ـ أدلة
الصفحه ١٣٢ :
١ ـ أدلة نزول القرآن
على سبعة أحرف
لا سبيل إلى الاستدلال على هذا إلا مما
صح عن رسول الله
الصفحه ٢٢١ : ، والهداية لا تتحقق إلا بفهم
المعنى ، خصوصا أننا أمرنا بتدبر القرآن والاستنباط منه ، وهذا لا يكون إلا إذا
فهم
الصفحه ٢٣٢ : حَتَّى ذاقُوا بَأْسَنا. قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ
فَتُخْرِجُوهُ لَنا؟ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم
: «ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عنى وهو متّكئ على أريكته ، فيقول : بيننا وبينكم
كتاب الله تعالى
الصفحه ٣٠٧ : مِنْ فَضْلِهِ. إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ.).
ويقول النبى صلىاللهعليهوسلم : «الذى يقرأ القرآن
وهو ماهر
الصفحه ٣٨٥ : عباس قرأ. مثل نور المؤمن ، فكيف يقرأ رضى الله عنه بما يعتقد أنه خطأ ،
ويترك ما يعتقد أنه صواب؟ ألا إنها