الصفحه ٨٧ : أيضا في
بعضها زيادة تعرفها من رواية الزهرى وهى :
أن النبى صلىاللهعليهوسلم
كان بحراء إذ أتى الملك
الصفحه ٩١ : سياقها. ثانيهما. التنصيص في رواية ابن أبى حاتم السابقة
على أن النبى صلىاللهعليهوسلم
عاش بعد نزولها تسع
الصفحه ٩٨ :
نبيه ليلة القدر من القرآن. بل الظاهر أن قوله سبحانه : (وَما
أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ
الصفحه ٩٩ : أنه حادثة وقعت في زمن النبى صلىاللهعليهوسلم ، أو سؤال وجّه إليه
، فنزلت الآية أو الآيات من الله
الصفحه ١٠٣ : لنعذبنّ أجمعون. وبقى في إشكاله هذا حتى بين له
ابن عباس أن الآية نزلت في أهل الكتاب حين سألهم النبى
الصفحه ١٠٨ : المقام ، كرواية ابن مسعود
الآتية عند ما سئل النبى صلىاللهعليهوسلم
عن الروح. وحكم هذه أيضا حكم ما هو
الصفحه ١١٢ : ، فأتى عاصم النبى صلىاللهعليهوسلم
فقال : يا رسول الله «وفي رواية مسلم» فسأل عاصم رسول الله
الصفحه ١٣٣ : قراءة صاحبه. فأمرهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقرءا ، فحسّن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم
شأنهما
الصفحه ١٣٥ : للناس كما تلاحظه في الحديثين المسندين إليه بعد.
(٤) روى مسلم بسنده عن أبى بن كعب أن
النبى
الصفحه ١٣٦ : القرآن ، فقال له عمرو : إنما هى
كذا وكذا ، فذكر ذلك للنبى صلىاللهعليهوسلم
فقال : «إنّ هذا القرآن أنزل
الصفحه ١٣٨ : لها ، وتوسعة ورحمة وخصوصية لفضلها ، وإجابة لقصد نبيها أفضل الخلق وحبيب
الحق ، حيث أتاه جبريل فقال :
الصفحه ١٣٩ :
الصلاة والسلام كانوا يبعثون إلى قومهم الخاصين ، والنبى صلىاللهعليهوسلم بعث إلى جميع الخلق
أحمرهم
الصفحه ١٤٣ : ، فراجعته ، فلم أزل أستزيده ويزيدنى حتى بلغ سبعة
أحرف» وكذلك جاء في حديث لأبى بكرة أن النبى
الصفحه ١٤٦ :
٣ ـ معنى نزول القرآن
على سبعة أحرف
يهمنا بعد الذى أسلفنا إليك أن نبين لك
معنى الجملة الشريفة
الصفحه ١٥٨ : ، فإن القراءة بأحدها لا توجب مشقة ، يسأل النبى صلىاللهعليهوسلم المعافاة منها ويقول
: «إن الأمّة لا