الصفحه ٤٤٥ : مجاهد : قال لى قنبل : قال القواس في سنة سبع وثلاثين ومائتين : الق هذا الرجل
(يعنى البزى) فقل له : هذا
الصفحه ٤٤٩ : ء السبعة رحمهمالله
:
١ ـ ابن عامر
اسمه عبد الله اليحصبى نسبة إلى يحصب ،
وهو فخذ من حمير ويكنى أبا نعيم
الصفحه ٤٥١ : علىّ قراءته عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
توفى بالكوفة أو بالسماوة سنة ١٢٧ سبع وعشرين ومائة.
روى
الصفحه ٤٦١ : نقله كذلك. وتلقّته الأمة بالقبول ، كهذه القراءات السبع ، لأن
المعتبر
الصفحه ٤٦٢ :
فى ذلك اليقين والقطع
، على ما تقرر وتمهّد في الأصول. فما لم يوجد فيه ذلك كما عدا السبع أو كما عدا
الصفحه ٤٦٦ : القراء السبعة بأسانيد هى من أصح الأسانيد المؤيدة بما
تواتر واستفاض ، وبما أجمعت الأمة عليه من قرآنية
الصفحه ٥١٥ : الترمذى أنه صلىاللهعليهوسلم
قال : «ستفترق أمتى ثلاثا وسبعين فرقة ، كلها في النار إلّا واحدة. قيل : ومن
الصفحه ٥٣٧ : من سبعين فرقة ، وأن يلبسها الله
شيعا ويذيق بعضها بأس بعض ، وإن كانت لا تزال طائفة من هذه الأمة ظاهرين
الصفحه ٥٣٨ : بن عمر
بن محمد بن عمر النحوى اللغوى المعتزلى الملقب بحار الله. ولد سنة ٤٦٧ ه سبع
وستين وأربعمائة
الصفحه ٥٥٢ : . ومؤلفه العلامة المحقق شهاب الدين السيد محمد الألوسي البغدادى مفتى
بغداد المتوفى سنة ١٢٧٠ سبعين ومائتين
الصفحه ٥٥٥ : . وقد طبع تفسيره في
جزءين بالمطبعة الأميرية سنة ١٢٨٧ سبع وثمانين ومائتين بعد الألف ، وقد قال في
خطبته ما
الصفحه ٥٧٣ : (وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ)
ولآية (إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ
مَرَّةً
الصفحه ١١٩ :
«حكمى على الواحد
حكمى على الجماعة» فآية القذف السابقة النازلة بسبب حادثة هلال مع زوجته خاصة بهذه
الصفحه ١١٧ : غير
المتكلم فلا يعلم حكمه من هذا الجواب ، بل يعلم من دليل آخر كالقياس ، أو كقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦ : الله
تعالى لم يكذبهم فيما ادعوا من نزول الكتب السماوية جملة ، بل أجابهم ببيان الحكمة
في نزول القرآن