الصفحه ١٤٢ : ، كانت ستا غير الحرف الذى أقرأه أمين الوحى عليه أول مرة
فتلك سبعة كاملة بمنطوقها ومفهومها
الصفحه ١٥١ : من
ناحية ثالثة.
أما ابن قتيبة فيقول
:
إن المراد بالأحرف السبعة ، الأوجه التى
يقع بها التّغاير
الصفحه ١٥٢ : سبعة أوجه لا يخرج عنها.
١ ـ وذلك إما في الحركات بلا تغيّر في
المعنى والصورة نحو «البخل» بأربعة أوجه
الصفحه ١٥٣ : ،
ووصّى»
فهذه سبعة لا يخرج الاختلاف عنها.
وأما القاضى ابن
الطيب فيقول فيما يحكيه القرطبى عنه
الصفحه ١٦٥ : على أن هذه الوجوه سبعة كما أسلفنا فإياك أن تنسى ، وتذكّر الشاهد الثامن
إن نفعت الذكرى.
الصفحه ١٦٩ :
عثمان المصاحف عليه ، مع أننا أثبتنا لك فيما مرّ بقاء الأحرف السبعة في المصاحف
العثمانية حرفا حرفا
الصفحه ١٧٤ : ، وهكذا. ولا شك أن ذلك غير محقق لحكمة التيسير الملحوظة للشارع الحكيم في
نزول القرآن على سبعة أحرف ، فإن
الصفحه ١٧٦ : إن شئت.
(ثانيا) أنه لا يوجد لهم سند صحيح يدلّ
على حصر الأحرف السبعة التى نزل عليها القرآن فيما
الصفحه ٢٢٤ : السنين. ثم قالوا : كيف ندخل
في دين رجل دلّت هذه الحروف بحساب الجمّل على أن منتهى أجل أمته إحدى وسبعون سنة
الصفحه ٢٣٥ : كان عدد القتلى منهم ببئر
معونة ويوم اليمامة أربعين ومائة. قال القرطبى «قد قتل يوم اليمامة سبعون من
الصفحه ٢٤٢ : إلى السبعين ، وأنهاه
بعضهم إلى خمسمائة ، من أجلّهم سالم مولى أبى حذيفة. ولقد هال ذلك المسلمين ، وعزّ
الصفحه ٢٤٣ : قال :
«أرسل إلىّ أبو بكر مقتل أهل اليمامة (أى
عقب استشهاد القراء السبعين
الصفحه ٢٤٩ : الأحرف السبعة التى نزل
بها القرآن لم تكن معروفة لأهل تلك الأمصار ، ولم يكن من السهل عليهم أن يعرفوها
كلها
الصفحه ٢٥١ : وغيرها ، لأنه رضى الله عنه قصد اشتمالها على الأحرف السبعة.
وجعلوها خالية من النقط والشكل ، تحقيقا لهذا
الصفحه ٢٥٦ : عليك في موضوعنا هذا
مشفوعا بالتفنيد فيما يأتى :
الشبهة الأولى وهى
تعتمد على سبع شبه
يقولون : إن في