الصفحه ٣٥٠ :
قد علم ترتيبها في
حياة النبى صلىاللهعليهوسلم
كالسبع الطوال والحواميم والمفصّل. وأما ما سوى ذلك
الصفحه ٤٣٩ : في كتابه جمع
الجوامع : «والسبع متواترة ، قيل : فيما ليس من قبيل الأداء كالمد والإمالة وتخفيف
الهمز
الصفحه ٤٤٣ : قال : «وعلى
تقدير صحتها وأنها من الأحرف السبعة ، لا ينبغى قراءتها ، حملا لقراء النبى
الصفحه ٤٤٧ : في الفرق بين القراءات السبع (١)
والشاذّة منها. و (٢)
كلام غيره من متقدمى القراء ما يوهم أن القراءات
الصفحه ٤٥٤ : أبو رويم نافع بن عبد الرحمن بن أبى
نعيم المدنى. أخذ القراءة عن أبى جعفر القارى وعن سبعين من التابعين
الصفحه ٤٥٦ :
تمام القراء العشرة :
وهاك كلمة عن الثلاثة الذين إذا أضيفوا
إلى السبعة السابقين ، تكمل بهم عدّة
الصفحه ٤٦٥ : توهين هذه الشبهة أمورا :
(أولها) أن عاصما وهو أحد القراء السبعة
، قرأ القرآن كله وفيه المعوّذتان
الصفحه ٣٠ :
أنواع أيضا (١).
الرابع في ألفاظه وهو سبعة أنواع (٢).
الخامس في معانيه المتعلقة بأحكامه ، وهو
الصفحه ٣١ : حسنين العدوى والشيخ محمد خلف الحسينى ، إذ كتبوا في نزول
القرآن على سبعة أحرف ، وفي بعض مباحث أخرى
الصفحه ٣٤ :
صلىاللهعليهوسلم
: «إنّ هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف» وهو حديث مشهور بل قيل فيه بالتواتر كما
الصفحه ٦٤ : عددا من سبعة أو ثمانية أرقام. فإذا سئل
مثلا : ما هما العددان اللذان إذا ضرب أحدهما في الآخر نتج العدد
الصفحه ٩٧ : . لكنك قد علمت ما فيه.
فلتضف أنت إلى تلك المدة التى ذكرها
اثنين وسبعين يوما ، هى عدّة الفرق بين التسعة
الصفحه ١٣٠ : العامّ بسببه بخلافها» ا ه والحمد لله أولا
وآخرا.
المبحث السادس
فى نزول القرآن على
سبعة أحرف
هذا
الصفحه ١٣٤ : : أن هون على أمتى ، فردّ إلىّ الثّالثة : اقرأه على سبعة
أحرف ، ولك بكلّ ردة رددتها مسألة تسألنيها. فقلت
الصفحه ١٣٧ : الطبرى عن أبى
هريرة أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقر