الصفحه ١٣٥ : بهذا الخاطر ، وليلفته بقوّة إلى
ما قصه عليه علاجا لشبهته ، من أن القرآن أنزل على سبعة أحرف ، تهوينا على
الصفحه ١٤٤ : بُهْتانٌ عَظِيمٌ).
(الشاهد الخامس) أنه لا يجوز منع أحد من
القراءة بأى حرف من تلك الأحرف السبعة النازلة
الصفحه ١٥٤ : فضلا عن أنه أدمج
وجوههم السبعة في وجوه ستة بطريقته الدقيقة ، نجده قد عقد الوجه السابع لاختلاف
اللهجات
الصفحه ١٥٦ : باختلاف اللهجات وطرق الأداء على هذا الوجه ،
فاتهما أن ينظماه في سلك الوجوه السبعة التى نزل بها القرآن
الصفحه ١٧٠ : يمنع أحدا أيّا كان ، من
القراءة بحرف من السبعة أيّا كان. فقد صوّب قراءة كلّ من المختلفين ، وقال لكلّ
الصفحه ١٨٢ : من وضع كلمة مكان أخرى» ا ه بتصرف قليل.
(الشبهة الثالثة):
يقولون : إن نزول القرآن على سبعة أحرف
الصفحه ٢٣٨ : كفى ،
وقال القرطبى : قد قتل يوم اليمامة سبعون ، وقتل في عهد النبى صلىاللهعليهوسلم ببئر معونة مثل
الصفحه ٢٤١ : تشمل الأحرف السبعة التى نزل عليها ، غير أن بعض
الصحابة كان قد كتب بعض منسوخ التلاوة ، وبعض ما هو ثابت
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوسلم كان سبعة عشر ألف
آية (١). وروى محمد ابن نصر
عنه أنه قال : كان في سورة «لم يكن» اسم سبعين رجلا من
الصفحه ٣٢٥ : واحتياطهم لكتاب الله
العزيز؟! إنى أعتقد أنك إذا رجعت إلى أدلة نزول القرآن على سبعة أحرف ، تشاهد
العجب العاجب
الصفحه ٣٣٦ : آلاف ومائتا آية وكسر ، إلا أن هذا الكسر
يختلف مبلغه باختلاف أعدادهم :
ففي عدد المدنى الأول سبع عشرة
الصفحه ٣٣٩ : على معرفة الآى وعددها وفواصلها أحكام
فقهية ، منها اعتبارها فيمن جهل الفاتحة ، فإنه يجب عليه بدلها سبع
الصفحه ٣٤١ :
وثلاثون وتسعمائة وسبعة وسبعون ألف كلمة ، وذكر بعضهم غير ذلك. قيل : وسبب
الاختلاف في عدد الكلمات أن الكلمة
الصفحه ٣٤٦ : كتاب المسائل الخمس بقوله : «جمع
القرآن على ضربين :
أحدهما تأليف السور ، كتقديم السبع
الطوال وتعقيبها
الصفحه ٣٤٨ : سور ، وخمس سور ، وسبع سور ، وتسع سور ، وإحدى عشرة
سورة ، وثلاث عشرة ، وحزب المفصل من «ق» حتى نختم