الصفحه ١٦٧ :
بينها تداخل يتعذّر أو يتعسر معه اعتبارها أقوالا مستقلة.
القول الثامن
أن المراد بالأحرف السبعة وجوه
الصفحه ٤١٠ :
ومكثت القراءات السبع على هذه الحال دون
أن تأخذ مكانها من التدوين حتى خاتمة القرن الثالث ، إذ نهض
الصفحه ٤٢٨ : القراءات
السبع :
هنا يجد الباحث نفسه في معترك ملىء
بكثرة الخلافات واضطراب النقول واتساع المسافة بين
الصفحه ٤٤٠ :
فكلامنا قاض بتواتر السبع. ومن السبع مطلق المد والإمالة وتخفيف الهمز بلا شك.
أما من قال : إن القراءات
الصفحه ١٧٥ :
القول الحادى عشر
أنّ المراد بالأحرف السبعة سبع لغات من
لغات قبائل مضر خاصة ، وأنها متفرقة فى
الصفحه ١٧٧ :
(ثالثا) أن التوسعة الملحوظة للشارع
الرحيم في نزول القرآن على الأحرف السبعة ، لا تتحقّق فيما ذكروه
الصفحه ١٣١ : سبعة أحرف ، وعن شواهد بارزة في هذه
الأحاديث الواردة ، بينها فوائد كثيرة لاختلاف الحروف والقراءات ، وعن
الصفحه ١٣٢ :
١ ـ أدلة نزول القرآن
على سبعة أحرف
لا سبيل إلى الاستدلال على هذا إلا مما
صح عن رسول الله
الصفحه ١٣٦ : أمتك القرآن على سبعة أحرف.
فأيّما حرف. قرءوا عليه فقد أصابوا» ا ه.
(وأضاة بنى غفار) بفتح الهمزة في
الصفحه ١٤٣ : ، فراجعته ، فلم أزل أستزيده ويزيدنى حتى بلغ سبعة
أحرف» وكذلك جاء في حديث لأبى بكرة أن النبى
الصفحه ١٥٩ :
باللغات السبع المتفرقة في القرآن لم يكن ثمّة رخصة ولا اختلاف بين الصحابة.
ونجيب : بأن هذا الاعتراض مبنىّ
الصفحه ١٦٨ : ».
ويدفع هذا القول بوجوه : (أحدها) أن ما
ذكر في هذه الأحاديث ليس من قبيل حصر الأحرف السبعة فيها وفي نوعها
الصفحه ١٨٥ :
قال المحقّق ابن الجزرى : «فلو كان
الحديث منصرفا إلى قراءات السبعة المشهورين أو سبعة غيرهم من
الصفحه ٣٣٤ :
لأعلّمنك سورة هى
أعظم سورة في القرآن؟ قال : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ)
هى السبع
الصفحه ٣٩٢ : الأخيرة. ولأجل الإحاطة بما يتّصل بالمصاحف العثمانية ، يجدر بنا أن نتحدّث
عما يأتى :
الحروف السبعة في