الصفحه ٢٨ :
صارت كذلك بعده عند المتشرعة؟ وعليه فتثبت الحقيقة المتشرعية فى عصر الائمة
عليهمالسلام او فى
الصفحه ١٥٥ :
عقلا ، القاء الخلاف بين الامة وردعهم عن الاجتماع على الخطاء فاذا اجتمعوا
على فتوى علم كونها صوابا
الصفحه ١٨٤ :
من تيقن طهارة ثوبه فى حال بنى على ذلك حتى يعلم خلافها ومن غاب غيبة
منقطعة حكم ببقاء انكحته ولم
الصفحه ١٠٧ :
لنا اولا قيام
الدليل القطعى على كون القرآن العظيم منزلا الى جميع الناس وحجة عليهم الى يوم
القيمة
الصفحه ١٣٣ :
هل يجوز نسخ
الكتاب او كلام النبى بالخبر الصادر عن الامام المعصوم؟
ما هو المراد
بالحكم الانشائى
الصفحه ٥٠ :
الذى يتبادر الى الذهن من الامر ليس إلّا طلب الفعل ، واما الفور والتراخى فهما
يفهمان بالقرينة ، واما حسن
الصفحه ٧٨ :
حسن منه عقابه ، وكان عند العقلاء مذموما.
(مدفوع) بانه
بعد ما ذكرناه من ان هيئة الصيغة لا تدل
الصفحه ١٧٨ : وقد يستعمل على قياس ما ذكر فى الصحيح.
الثالث :
الموثق ، وهو ما دخل فى طريقه من ليس بامامى ولكنه
الصفحه ٢٢ : عبارة عن ادراك العقل وقضائه على الشىء قضاء جاز ما او غير جازم كحكمه
بوجوب رد الوديعة وحسن الاحسان ، وقبح
الصفحه ٤٢ :
(١٦) اصل
صيغة «افعل» وما فى معناها حقيقة فى الوجوب فقط بحسب اللغة على
الاقوى ، وفاقا لجمهور
الصفحه ١٤٥ :
(٥٤) اصل
فى التجرى
اعلم انه اذا
قطع الانسان بوجوب فعل او حرمته وكان قطعه مصيبا فان عمل على
الصفحه ١٢ : كمال نوع الانسان.
وقد روينا عن
ابى الحسن موسى عليهالسلام قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٠ : الورع والقدر الذى عنده من الورع يحجزه عن الفتوى
بغير العلم فلا اعتبار برجحان الآخر وهو حسن.
(٨٥
الصفحه ٨٦ :
الموجب لعدم ترتب الآثار المطلوبة من الشىء عليه.
الثانى ان
النهى ينقسم الى قسمين : مولوى وارشادى
الصفحه ١٤٦ : العقاب عليه ، وفصل ثالث فقال بعدم حرمته شرعا ، واستحقاق
العامل العقوبة عليه عقلا ، وهذا هو المختار.
لنا