الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ٢١٧ : وجوبه؟
هل يدل دليل
على ردع الشارع عن التقليد فى الشرعيات او مطلقا؟
هل تجد ما يؤيد
حكم العقل او سيرة
الصفحه ١٣٠ :
يتقدم العام على الخاص كما اذا ورد العام عن النبى او امام سابق والخاص عن امام لا
حق او عن معصوم فى زمانين
الصفحه ٣٣ : السيرة القطعية العقلائية ، بحيث لا يرتاب فيها ولا يشك ، ولا
يجب علينا اقامة الدليل عليها من النقل بعد ان
الصفحه ٦ : : قال امير المؤمنين عليهالسلام : تعلموا العلم فان تعلمه حسنة ، ومدارسته تسبيح ، والبحث
عنه جهاد
الصفحه ٢١٦ : وحكومة العقل وعليه سيرة العقلاء وعملهم فى كل عصر ومصر ولم يرد فى ذلك من
ناحية الشرع ما يكون ردعا ومنعا
الصفحه ١٧٧ : للاختصار.
الثانى : الحسن
، وهو متصل السند الى المعصوم بالامامى الممدوح
الصفحه ١٨٣ : .
لنا على الحكم
بالبقاء وجوه ، الاول : سيرة العقلاء اذا ثبت الشىء عندهم فى الآن الاول ثم حصل
لهم الشك فى
الصفحه ٣١ : الدليل
على كون تلك الامور علائم قضاء العقل بعد ملاحظة سيرة العقلاء فى ذلك.
واما ثمرة
البحث فهى ظاهرة
الصفحه ١٤٤ : بل هو من البديهيات عنده بلا حاجة
الى اقامة برهان ، مع جريان سيرة العقلاء على ذلك فترى انهم بالقطع
الصفحه ٣٢ :
(١٢) اصل
فى الاصول اللفظية جرت سيرة العقلاء على انهم اذا شكوا فى ان اللفظ الصادر
من متكلم هل
الصفحه ١٣٢ : تأخير البيان عن وقت الحاجة
لاجل مانع من تقية ونحوها.
مع انه اذا جهل
التاريخان ولم يعلم تقدم العام او
الصفحه ١٥٤ : عليه ، بشرط العلم بدخول الامام عليهالسلام فى جملتهم ، فمتى اجتمعت الامة على قول ، وكان عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ : العلامة فى
النهاية اما الامامية فهم قد وافقوا على قبول خبر الواحد ولم ينكره احد سوى
المرتضى ، وادعى المحقق
الصفحه ١٣١ :
والظاهر ان
الحكم فى الجميع هو حمل العام على الخاص وجعل الخاص مخصصا للعام وبيانا عقليا له
ولا